الصفحه ١٦ : الباري تعالى ما لا يحصره عدد ولا يحصيه
أمد. والذي يحقق ذلك أن حقيقة الحادث ما له أول ، وإثبات الحوادث مع
الصفحه ٧٢ : الجواهر التي يقدر اجتماعها مع محل الإدراك غير مؤثرة فيه ، ووجودها في
حكمه كعدمها ، فيفضي مجموع ذلك إلى
الصفحه ٧٨ : سأل موسى عليهالسلام علما ضروريا ، وعبر عنه بالرؤية ، قيل له : الرؤية
المقرونة بالنظر الموصول «بإلى
الصفحه ٨٥ : تعلق القدرة
بأحدهما دون الثاني ، وهو كالفرق بين المعلوم والمظنون ، مع العلم بأن العلم والظن
لا يؤثران
الصفحه ١١٢ :
ابتداء النظر شكوك ، والشك في الله تعالى كفر ، والباري تعالى لا يخلق الكفر على
أصول القوم.
فإن قالوا
الصفحه ١٢٧ : ويطرد نقيضها ، لكان ذلك أحق
المعجزات بالدلالة على النبوءات. ولئن دل نادر واحد مع عود العادة إلى الاطراد
الصفحه ٩ :
الدليل المقتضي
للعلم بالمدلول. وإذا فسد النظر بمصادفة الشبهة ، فليس للشبهة وجه متعلق باعتقاد
على
الصفحه ٧٧ : : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) [سورة القيامة :
٢٢ ـ ٢٣].
والنظر ينقسم
معناه في اللغة
الصفحه ١٧ :
مخصص خصصه بالوقوع. وذلك أرشدكم الله مستبين على الضرورة ، ولا حاجة فيه إلى سبر
العبر والتمسك بسبيل النظر
الصفحه ٨١ :
أن المحكم دليل على كون فاعله عالما به ، من غير احتياج إلى نظر في كونه دليلا.
وكأن الأدلة تنقسم
الصفحه ١١١ : علم أن له ربا ،
وجوز في ابتداء نظره أن يريد منه الرب المنعم شكرا ؛ ولو شكره لأثابه وأكرم مثواه
، ولو
الصفحه ١٨ : المعتقد لإثبات العلم بالصفات النفسية الثابتة للباري تعالى ، ونفتتحها
بالنظر في ثبوت وجوده.
فإن قال قائل
الصفحه ٤٦ : يعلل ،
ومنها ما لا يعلل.
وقال شيخنا رحمهالله : الكلام ما أوجب لمحله كونه متكلما وهذا فيه نظر عندنا
الصفحه ١٦٩ : يكون الإمام متصديا إلى مصالح الأمور وضبطها ، ذا نجدة في تجهيز
الجيوش وسد الثغور ، وذا رأي حصيف في النظر
الصفحه ١٧٣ : .......................................................................... ٣
خطبة المؤلف.................................................................... ٥
باب في أحكام النظر