الصفحه ٤١ : المعلوم محاطا به.
وهذا آكد على أصول
المعتزلة ؛ فإنهم قالوا : تعلق العلمين بالمعلوم الواحد يوجب تماثلهما
الصفحه ٨١ : استدللنا به الآن ؛ فإنا ، وإن
قلنا : نعلم أن المحكم لا يصدر إلا من عالم على الضرورة ، فحقيقة القول يؤول إلى
الصفحه ٨٢ : ، فالغرض منه التعلق بالأدلة السمعية ؛ وهي تنقسم إلى ما يتلقى من
مواقع إجماع الأمة ، وإلى ما يستفاد من نصوص
الصفحه ١٠٣ : تألوا جهدا في اقتناء الخيرات ، والتسرع إلى القربات ، وسد الثغور ؛ مع
علمي قطعا بأنك تفجر وتقطع الطرق
الصفحه ١٥١ : طيور خضر إلى الجنة ، ويهبط به إلى سحيق من
الكفرة ، كما وردت به الآثار. والحياة عرض تحيا به الجواهر
الصفحه ٩٨ : ، لأن المتحيز لا يقوم
بحيث متحيز. ولو جاز قيام متحيز بحيث متحيز لجاز رجوع العالم إلى حيز خردلة ، من
غير
الصفحه ١٠٩ :
علما وإن لم يكن
علما ، وهذا سبيل اعتقاد المقلدين في أصول الدين.
والذي يقرر ما
قلناه ، أن
الصفحه ١١٢ :
ابتداء النظر شكوك ، والشك في الله تعالى كفر ، والباري تعالى لا يخلق الكفر على
أصول القوم.
فإن قالوا
الصفحه ١١٨ : المستعان. وها نحن الآن
خائضون في الصلاح والأصلح ، ونمزج به اللطف ، وإن ميزنا بينهما عند رسمنا ترجمة
الأصول
الصفحه ١٧٤ :
باب أصول العقائد
وأقسامها................................................... ١٤٤
باب الآجال
الصفحه ١١٣ :
سواء وقعت ابتداء
أو حدثت منه مسماة جزاء. ولا حاجة عند أهل الحق في تقديرها حسنة إلى تقدير سبق
الصفحه ٧ : إلى النظر الصحيح
المفضي إلى العلم بحدث العالم. والنظر في اصطلاح الموحدين ، هو الفكر الذي يطلب به
من
الصفحه ٦٢ : على صفة قديمة كالعالم والقادر.
وذكر بعض أئمتنا
أن كل اسم هو المسمى بعينه ، وصار إلى أن الرب سبحانه
الصفحه ١٣٨ : فصلين على موجب أصلين.
فنقول للمعتزلة :
من أصلكم أن تأخير البيان عن مورد الخطاب إلى وقت الحاجة غير سائغ
الصفحه ٩ : ، لقاد العالم بحقيقة الشبهة إلى الجهل ، وليس الأمر كذلك.
فصل
الأدلة هي التي
يتوصل بصحيح النظر فيها