الصفحه ١٩٥ : . والنّبيّ الّذي قام فى بنى إسماعيل (٥) ، هو محمّد (ص). وفى التّوراة أيضا : جاء الله من سيناء وأشرق (٦) من
الصفحه ٣٥٢ :
صباح صدق لبنى
قتيرة
وللأمير من بنى
مغيرة
صباح سوء لبنى
قتيرة
الصفحه ١٩٦ : شريعة مثله. ولم يخرج بعده (٥) صاحب شريعة (٤) مثله إلى محمّد ،
وهو شهد له (٦) كما شهد محمّد
له. وفى
الصفحه ٢٣٦ :
مرّة هو شعر. فشبّهوا السّور بالقصائد ، والآيات بأبيات (١) الشّعراء ؛ كما قالت أمّ جميل بنت حرب بن
الصفحه ١٩٧ : أرض الحجاز ومنها (٢) خرج محمّد (ص). وفى كتاب إشعياء أيضا : لتفرح الأرض البادية ، ولتبتهج
البرارى
الصفحه ٣٢٢ : ٢٧٨ ٢٧٩
مارية القبطية
٢٦٢
مانى ٦٩ ، ٧٠
محلم بن جثامة
٢١٧
مجسطى ٢٩٦
محمد (ص) ٢٨ ،
٥٣ ، ٦٥
الصفحه ٧٩ : ، وأعزّ
النّاس عليه ، وأسد الله وأسد رسوله. وقبل إسلام وحشى غلام (٤) جبير (٥) بن مطعم ؛ وهو
الّذي زرق
الصفحه ٢٩١ :
إلا رسومهم. فلا نجد فى العالم غير رسومهم أو (١) ما استخرج من (٢) رسومهم وبنى على
أصولهم. ووجدنا من
الصفحه ٢٣٧ : الحيل ولم يدروا من أىّ صنف هو ، اجتمعوا وتشاوروا (٤) فى ذلك وتدبّروا فيه ؛ فانتدب الوليد بن مغيرة
الصفحه ٦٩ : ، وزعم محمد أنه مخلوق كسائر الناس ، ومانى وزرهشت خالفا موسى وعيسى
ومحمدا (٢) فى : القديم ،
وكون العالم
الصفحه ٧٣ : ، مثل ما ادّعاه الملحد من تناقض كلام
الأنبياء والخلاف من بعضهم على بعض وهدم بعضهم (٥) بنيان بعض. فان كان
الصفحه ٢٠٥ : عنّا (٢) ، فعثر به (٣) فرسه وساخت
قوائمه فى الارض فناداه سراقة وقال (٤) : يا محمّد دعنى وخلّ عنّى
الصفحه ٢٠٦ :
حديثها : أنّ ركانة (١) بن عبد يزيد بن هاشم بن عبد المطلب (٢) بن عبد مناف ، وكان من أشدّ الناس بطشا
الصفحه ١٩٩ :
الفصل الخامس
(أعلام محمد (ص) فى الاسلام)
(١) ووجه آخر من دلالاته وأعلامه ، أمور حدثت فى العالم
الصفحه ٢٠١ :
ومثله أيضا ، حديث العبّاس بن مرداس (١) السّلميّ : أنّه كان عند صنم لبنى سليم يقال (٢) له (٣) «ضمار