الصفحه ٨١ : جبهته ، وأصيبت رباعيّته ، وجرح فى شفته ؛ وأقبل أبىّ بن خلف ، وهو
يقول : لا نجوت إن نجا (٤) محمد ؛ وكان
الصفحه ٣٤٠ : ........................................ ص
٧٨
هلموا الى ، انا محمد بن عبد الله ، أنا محمد رسول الله
الصفحه ٣٢٠ : الجعفى ٢١٣ ، ٣١٧
جالينوس ٢٧٤
جعفر بن محمد
الصادق ٤١
الصفحه ٤١ : (١٢) جعفر بن محمد عليهالسلام (١٣) ، حين سئل فقيل له : يا ابن (١٤) رسول الله ، الناس مجبرون؟ قال (١٥
الصفحه ٤٥ : العرب.
(٣) وقد قال السيد بن محمد الحميرىّ فى تحقيق ما قلنا يخاطب
الشّيعة : «أنتم قليل (٤) من كثير
الصفحه ١٦٧ : يكن فى ذلك نفع ولا جدوى. ونعوذ بالله أن يكون كذلك ؛ بل ، الأمر كما قال
الصّادق جعفر بن محمد (ع) لبعض
الصفحه ٢٦٥ : الاشعث بن قيس وحارثة بن سراقة بن معديكرب وغيرهما ،
وجمع كثير من (٢) الأبناء الذين
كانوا باليمن فحاربوا
الصفحه ١٨٨ : ويقيمون فيهم الحدود من القصاص والقود وغير ذلك ، كما سنّه محمّد (ص)
، لتهارج النّاس ، وفسد أمر (٣) العالم
الصفحه ٢١٦ : عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُناسٍ
مَشْرَبَهُمْ). فهذا شبيه بما
فعله محمد (ص) فى هذا الباب
الصفحه ١٢٣ : ، وحجّها النّبيّون (ع) فى الأمم السّالفة ثم جدّد (١) رسومها إبراهيم (ع) وحجّها ، وجعلها محمّد (ص) قبلة
الصفحه ١٨٧ :
وأنكروا ما جاء به محمّد (ص) بل ، اتّفقوا على الاقرار به
والتّمسك بشرائعه وإقامتها. وكذلك سائر أهل
الصفحه ٢٦٢ : ء (ع) وأقاموها بتلك الرّيح.
وهكذا سنّ لهم (٢) أوائلهم الذين
وضعوا لهم هذه البدع ؛ ولو لا ذلك لما قام لهم رسم ولا
الصفحه ٥٠ : (٥) رآه فى المنام.
ومثل هذا الحديث رواه عبيد الله بن وهب عن عمرو بن الحرث (٦) عن سعد بن أبى مالك عن مروان
الصفحه ٣٤١ :
على مضر ، ابعث عليهم سنين كسنين يوسف ... ص ٢١٦
اللهم لا تغفر لمحلم بن جثامة
الصفحه ١١٩ :
(وَلا تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ) (١) ، واحد.
وهكذا السّنّة فى الاسلام ، فى الهدى