الصفحه ١٣٢ : بفطنهم
وعقولهم معرفة كيفيّة الخالق (٧) البارى ، جلّ
وتعالى (٨) ، وأنّهم عرفوا
المبادى ، وأحاطوا بالفلك
الصفحه ١٨٤ : وفى معرفة البهائم ؛ فألحدوا (١٠) فى دين الله ، وهم يردون فى أخراهم إلى العذاب الأليم.
(٤) فأمّا أهل
الصفحه ٢٠٥ :
ارساغ (١٣) معرفة (١٤)
قد سخن فى الارض
لم تحفر بمحفار
ومن ذلك حديث الشجرة التى
الصفحه ٢٧٤ : أئمّتكم.
فمنها ما تكون مستخرجة على رسومها المعروفة المشهورة عند أهلها كالأرصاد للنجوم
ومعرفة أفعال
الصفحه ٢٨٠ : بينه (٢) وبين آدم (ع)
خمسة آباء.
(٣) واما معرفة طبائع الأشياء ، فانّ الله عزوجل لمّا خلق آدم (ع) وكان
الصفحه ٢٨٤ : النّاس
، فكيف على أهل المعرفة والتّمييز؟! فهل رأيت أعمى قلبا وأقلّ عقلا ممن يشبّه (٥) سباحة (٦) الاوز
الصفحه ٣٠٦ : ء عليه واهل المعرفة بالطبائع ولو اجتمعوا أيضا فى بلد واحد وجمعوا هذه
العقاقير عندهم ، فكيف مع تباين ما
الصفحه ٣١٥ : (٢) الخصوصيّة التى فيها من غير معرفة تقدّمت منه بها ، فهو أمحل المحال. وسبيل
الطّبيب الحاذق المتفلسف الّذي يعرف
الصفحه ٣١٧ : وينقص ؛ ولكن هذا جملته. وإنّما ذكرت هذا لان الملحد حين طالبته
بما لحقه بطبعه وفطنته من معرفة طبائع
الصفحه ٣١٨ : الفلاسفة ، والفلك وحركاته وما فيه ، اقدم
من جميع المتولّدات. وليست النهاية فى معرفة هذه الأسباب إلى نهاية
الصفحه ٣ : فى حكمته أن يفعل؟!
قال : الأولى بحكمة الحكيم ورحمة الرحيم (٩) أن يلهم عباده أجمعين معرفة منافعهم
الصفحه ٣٧ : (١١). فالجحود فى
الدين هو كفر ؛ لأنه استعلاء وظلم وردّ (١٢) للحقّ على معرفة ويقين ؛ كما قال الله عزوجل
الصفحه ٥٥ : يكملون (٩) قاطبة فى العقل
والفهم والمعرفة والحلم. وليس يجوز أن تطالب (١٠) الأمّة كلّها أنّ يكونوا تامّين
الصفحه ٥٦ :
بل ، أهل العقل والعلم والحلم والمعرفة ، هم الأقلّون عددا
فى كلّ شريعة ؛ واشتملت الشّرائع على هذه
الصفحه ٥٧ : آدابهم ، بحجّة للملحد (٣) على العلماء وذوى الالباب. فانّ أهل العلم و (٤) المعرفة لا يدفعون النّظر ، ولا