الصفحه ٣٣ : تبلغه عقولهم ؛ على ما ادّعاه الملحد من أنّ من نظر فى شيء
من الفلسفة ، تخلّصت نفسه من كدورة هذا العالم
الصفحه ١٤٥ : الانطاكى : البارى جلّ ذكره (٦) واحد (٧) لا يدرك من جهة
العقل والنّفس ؛ وإنّ هذا العالم ألّف وصنع من اللّحون
الصفحه ٣٥٢ :
رأيت الله يهدى
كل هاد
ص ٢٠٨
شفيت من حمزة
نفسى باحد
حين بقرت بطنه
عن
الصفحه ٣٠٧ :
يعرفه ولم يجربه؟ ونقول : انه لا بد ان تكون المعرفة بطبائع
هذه العقاقير ، أصلها من رجل واحد ، أو من
الصفحه ٢٨١ : (١) روى عنهم الألف والآحاد من الطّب ومعرفة العقاقير. فما خبر (٢) الامم الذين كانوا قبل بقراط وجالينوس؟ هل
الصفحه ٣٠٢ :
الفصل الثالث
أصل معرفة العقاقير
(١) قد قلنا فى باب النّجوم ما فيه كفاية إن شاء الله (١). وقد
الصفحه ٦ : ؛ وهذا موجود فى جبلّة النّاس ، أنّ البليد الجافى لا
يبلغ معرفة ما يبلغه الفطن ولا يطيقه وإن تكلّفه واجتهد
الصفحه ١١٢ : وأدّى حقوقها». فدلّ أن بعد هذه الشهادة وقبول شرائعها
، الأمر هو مفوّض إليهم فى معرفة حدودها وأداء حقوقها
الصفحه ١٨٥ : كلّفوا ذلك كذلك ، لكلّفوا عسيرا (٧) ، لتفاوت طبقات النّاس فى العقول والأفهام والتّمييز والمعرفة ؛ لأنّ
الصفحه ٢٧٣ : استدركوا هذه العلوم بآرائهم واستنبطوها
بدقّة نظرهم وألهموا ذلك بلطافة طبعهم ، يعنى ما فى كتب الطبّ من معرفة
الصفحه ٣٠٠ : سبقت لهم معرفة بذلك ، ومن غير
أن (٦) تكون معهم آلات الرّصد من الزّيجات والأسطرلابات ، ثم بقوا
فى ذلك
الصفحه ٣١٤ :
الفصل الرابع
كل معرفة عائدة إلى الحكيم الاول
(١) وقد ذكرنا فى باب العقاقير التى هى فى الأرض
الصفحه ٣١٦ : (٣) : هل أحد أعرف بهم منى؟ قلت : فانّ حديثك هذا هو (٤) من نوع الزّرق ، وليس هو من نوع المعرفة بطباع
الصفحه ٣٦ :
؛ وعلى هذا أهل المعرفة وذوو (٧) الألباب من أصحاب
الشّرائع. وليست (٨) للملحد (٩) حجة عليهم بما يفعله ضعفا
الصفحه ١١٠ : إلى وحدانيّته
وإلى معرفته ومعرفة أوليائه الذين لا تفرّق فيهم ولا اختلاف بينهم ، من ينيب إليه
، ويرجع