الصفحه ٢١٩ : فَرَضَ
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) فوعده عزوجل أن يردّه إلى مكّة عودا بعد بدء (٦) ويفتحها
الصفحه ٢٢٢ : القرآن فهو أيضا (٥) ردّ (٣) للعيان. ومثال (٦) الملحد فى ردّ هذه الأعلام مثال هذا الشّيخ الّذي قد ذكرناه
الصفحه ٢٢٣ : (٥) رجل يدعونا إليه فأخذناه. فهذه من دلالاته (٦) التى نطق بها القرآن. ولما نزل (٧) ذلك سمعه المشركون
الصفحه ٢٢٧ :
فى شأن القرآن
قد ذكرنا بعض دلائل محمّد (ص) كما اشترطنا دون ذكر الجميع
لأنها كثيرة جدّا ، ولم
الصفحه ٢٥٥ :
فهذا فعل القرآن العظيم بقلوب البشر ، أعدنا القول به مرة
بعد مرة لتعرف ـ رحمك الله ـ عظم (١) شأنه
الصفحه ٢٥٨ : يستترون بالاسلام.
ولو لا أحكام الشّريعة وما فى القرآن من الرّسوم والسّنن والفرائض فى المناكحات
والمواريث
الصفحه ٤٦ : الملحد بالقرآن
وبالحديث وبالشّعر ، ولم نقل ذلك احتجاجا عليه فى أصله. ولكنّا أردنا أن نبيّن
معنى ما جهله
الصفحه ٧٦ : ) ، قالوا فى
تفسيره : الخلق العظيم ، هو القرآن ؛ يعنى : أنّ الّذي تورده (٣) ، ليس هو من الجنّ بل ، هو القرآن
الصفحه ٩٨ : لاعينكم التى ترى وآذانكم التى تسمع. ومثل هذا فى
القرآن ، قال الله عزوجل : (وَلَقَدْ
ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ
الصفحه ١١٢ : القرآن ، وكذلك هو (٢) فى سنّة النّبي. قال (٣) (ص) ، «أمرت أن أقاتل النّاس حتّى يقولوا لا إله الّا الله
الصفحه ١١٤ : ربّى فى أحسن
صورة ووضع يده بين (١) كتفى حتّى وجدت
برد أنامله بين ثندوتّى» وما (٢) فى القرآن من
الآيات
الصفحه ١٦٩ : ) النّفس ويطرح الجسد فى النّار.
(١٠) فهذا ما فى الإنجيل ؛ وهو موافق لما فى القرآن فى هذا
المعنى. وقد قال
الصفحه ٢٢١ : نزل به القرآن قبل أن كان قوله (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ
وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ) والآية تدلّ على (٦) أنّها
الصفحه ٢٣٤ : كافرون». ومثل هذا فى القرآن كثير ممّا
يدلّ أن الذين شاهدوا الآيات والمعجزات من الأنبياء (ع) لم يؤمنوا بها
الصفحه ٢٣٦ : .
فمن أجل ذلك شبّهوا القرآن بسجع الكهّان وقالوا لرسول الله (ص)
هو كاهن كما ذكرنا أنّه كان (١٦) يخبر