الصفحه ٢٤١ :
فان قال قائل ، إنّ العالم كان يساس قبل نزول القرآن ، قلنا
: قامت سياسة العالم قبل نزوله فى جميع
الصفحه ٢٣٩ : خفى عليّ وجه السّياسة بعد أن سمعت
الآية من القرآن «خذ العفو وامر بالعرف (٢) واعرض عن الجاهلين» ولعمرى
الصفحه ٢٥٦ : هى أفضل منه ، وأنّ القرآن خلو من هذه على زعم الملحد المعتوه وزعم
أنّه يأتى بألف مثله. وأى مثل يوجد
الصفحه ٩٥ :
الله ، والدّاعى القرآن. فهكذا سبيل المثل والمعنى (١). وما جاء فى القرآن العظيم (٢) أبلغ وأوجز
الصفحه ٢٢٤ : الهجرة وأعداؤه متوافرون يتطلّبون (١) عليه العثرات. وهذه السّورة مكيّة والقرآن لا يقع فيه تغيير وتبديل
الصفحه ٢٣٠ :
نكشف عن حقيقة ما فى القرآن من الأمور الجليلة (١) والمعجز العظيم ببرهان واضح ، ليعلم من هو على مذهب
الصفحه ٢٤٠ :
نظائر للقرآن ، بل فضّلها عليه ، وأبطل فضائل القرآن. فمن (٢) لم يؤمن بشرائعه وبما فى إقامتها من النّفع
الصفحه ٢٦٢ : الحجاز وتهامة فى الحرمين ، مكة والمدينة (٥) وما والاهما من المخاليف مثل قرى (٦) خيبر وفدك ووادى القرى
الصفحه ٢٢٩ : بالحجّة ممّا لا يفيد نفعا ولا
ضرّا ولا يكشف مستورا ـ يعنى به القرآن العظيم ـ وقال أيضا : من (٣) ذا يعجز عن
الصفحه ٢٣٥ : عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ
بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ
الصفحه ٢٤٤ : هذا ، هم زرعه ، وغذاؤهم القرآن وبه قوامهم.
ولو لا القرآن الّذي ورّثه محمد (ص) أمّته وما فيه من القوّة
الصفحه ٢٥٩ :
وعاد الفتى
كالكهل ليس بقائل
سوى العدل شيئا
فاستراح العواذل
فهذا نفع القرآن
الصفحه ١٦٨ : للّذين كفروا
من النّار)
(٨) وأمّا قول الملحد انّ القرآن يخالف ما عليه اليهود
والنّصارى من قتل المسيح
الصفحه ١٧٠ :
كلّ شيء شهيد ، فدلّ أنّ الله عزوجل (١) توفّاه لمّا غاب عنهم. فالقرآن قد وافق الإنجيل أنّ الله
الصفحه ١٩٢ : يوفّقه الله (٣) للرّشد والهداية. ثم نكشف بعد ذكرها عمّا (٤) فى القرآن العظيم من المعجزة (٥) الكبيرة الّتي