الصفحه ٢٠٥ : عنّا (٢) ، فعثر به (٣) فرسه وساخت
قوائمه فى الارض فناداه سراقة وقال (٤) : يا محمّد دعنى وخلّ عنّى
الصفحه ٢٢٧ :
فى شأن القرآن
قد ذكرنا بعض دلائل محمّد (ص) كما اشترطنا دون ذكر الجميع
لأنها كثيرة جدّا ، ولم
الصفحه ٢٣٦ : المعانى ؛ ومرّة شبهوه بسجع
الكهّان لما فيه من مشاكلة للسّجع ، ولأنّ الّذي كان يخبر به محمّد (ص) من الأمور
الصفحه ٢٤٤ : (٣) (ص) وأصحابه ومن تبعه وأخذ عنه وقبل كلامه ، فقال عزوجل : (مُحَمَّدٌ
رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّا
الصفحه ٢٦٠ : كتب الأنبياء (ع) التى قد
بقيت آثارها فى أيديهم ؛ وان كانت قوة كتاب محمد (ص) هى أعظم وأجّل منها ، كما
الصفحه ٢٦٥ : ليعلم الملحدون أنّ أمر محمّد (ص) لم يكن مثل أمر هؤلاء الكذّابين الذين تشبّهوا
بالأنبياء فلما هلكوا بطلت
الصفحه ٢٦٦ : الرّماح وغير ذلك مما يجوز أن يأتى بمثله
كثير من النّاس ، وسمّاها (١) معجزات وشبّهها
بمعجزات محمّد
الصفحه ٣٤٠ : ........................................ ص
٧٨
هلموا الى ، انا محمد بن عبد الله ، أنا محمد رسول الله
الصفحه ٣٤٩ : ، ...
ص ١٩٦
يوحنا ٢٦ ـ ٢٥ /
١٥
وفى الزبور فى صفة
محمد (ص) : انه ينقذ الضعيف الّذي لا ناصر له ، ويراف
الصفحه ٣٥٢ : سفيهكم
سراقة مستغو
لامر محمد
ص ٢٠٥
قل للقبائل من
سليم كلها
الصفحه ٢٨ : ، وأعزّ دينه ونصر أولياءه ، وأهان أعداءه
وأعداء دينه ؛ وأذكر من (٤) معجزات محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١ : (١٢) جعفر بن محمد عليهالسلام (١٣) ، حين سئل فقيل له : يا ابن (١٤) رسول الله ، الناس مجبرون؟ قال (١٥
الصفحه ٤٥ : العرب.
(٣) وقد قال السيد بن محمد الحميرىّ فى تحقيق ما قلنا يخاطب
الشّيعة : «أنتم قليل (٤) من كثير
الصفحه ٦٥ : محمّد (ص) الّذي جعله سببا بينه وبين خلقه. وهذا أشبه
بحكمته ورحمته ، وأولى به ؛ وهو أيسر الأمور عليهم من
الصفحه ٧٦ : العظيم الّذي هو وحى من الله عزوجل (٤).
(٩) فاذا كان الامام (٥) فى مثل حال محمّد (ص) من كماله وجمعه