الصفحه ١٣٥ : (٢١) حتى يرجع إلى الخلق الاوّل الّذي منه بدى (٢٢). وليس بعد الدّثور والفناء قصاص ولا حساب (٢٣) ولا
الصفحه ٢٨٥ : .
(٦) وأمّا قوله : أخبرونا بأىّ لغة وقف أوّل إمام من أئمتكم
على اللغّات؟ وهل فى ذلك بدّ من الالهام؟ على أنّ
الصفحه ٤٦ : بلغة العرب ؛ فجهل معنى
الخبر ، وعاب بما لو مدح به ، لكان (٢) أولى ؛ لانّ من أمر بالقصد ونهى عن التّعمّق
الصفحه ٣٠٣ :
الأملاح والأحجار ، ومنها ما هي مرارة الطّير والسّباع وسائر الحيوان من دواب
البرّ والبحر وأدمغتها ورئاتها
الصفحه ٩٠ : ، بما أعطاه الله من القوّة ولطف (١) له من التّدبير ، وعبر بهم البحر. فاتّبعهم فرعون بجنوده (٢) ، حتّى
الصفحه ٢٦٢ : أثر. ولكن مقدار ما يثبت من
رسومهم هو ريح الرّسوم التى كانت من الأنبياء (ع) ومن خمير كلامهم (٣). ومع
الصفحه ٧٩ :
شفيت من (١) حمزة نفسى بأحد
حين بقرت بطنه
عن الكبد
فأتته
الصفحه ٣٠٩ : وشدّته. وقالوا : رأينا الشّمس دخلت فى البحر ، ومنهم من قال دخلت فى
السّماء ، ومنهم من قال (٣) خلف البخار
الصفحه ٣٢٩ : الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ
اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ٣٨ :
(٩) ، وأن نقدّر أنّا نبلغ (١٠) الغاية فيه. وأمرنا (١١) أن نعلم (١٢) ، أنّ أحدا من الخلائق لا يبلغ (١٣) نعته
الصفحه ١٠٠ : منتهى العالم ، يرسل الله ملائكته ، فيلقطون من ملكوته جميع الفتّانين
والأئمة ، فيلقونهم (٨) فى أتون
الصفحه ٣٤٦ : ء ص ١٦٢
يوحنا ٣٦ / ١٢
أيضا فى الإنجيل
أنه ظهر لمريم المجد لا نية بعد أن خرج من القبر ، وقال لها :
لا
الصفحه ١٥٥ : قبل حدث العالم وما
يكون بعد فنائه ، ويبلغ علم (٩) سرائر الخليقة
كلّه من أوّل الدّهر إلى آخره ؛ وأنّه
الصفحه ٣٢٥ :
بحر الاندلس ٢٦٧
بحيرة ساوه ١٩٩
بصره : ٢٢٢
بلاد العجم ٢٦٧
بلاد العراق ٢٩٦
بيت
الصفحه ٢٢ : يعاونها على إحداث هذا العالم ومنعها من
التّجبّل فيه ، كان أولى بالرّحمة لها من أن أعانها وأوقعها فى هذا