الصفحه ٢٥٤ : كان يغزو (١) بعضهم بعضا ، إكراما لهم واعترافا بشرفهم. فكانت تلك النّخوة وذلك الكبر
والافتخار قد ران
الصفحه ٢٦٧ : . ثم وراء (٩) بحر الاندلس فى
بلاد ولد عبد الرحمن بن معاوية الأموى من ولد هشام بن عبد الملك بن مروان
الصفحه ٣٤٧ : زرعه
فيه ثابت ص ١٦٣ ـ ١٦٢
يوحنا الرسالة
الاولى ٩ / ٣
اعملوا ان كل من
يعمل البر فانه مولود من الله
الصفحه ١٣٦ : الأجسام لا نهاية لها (٦).
(٩) وقال بوثاغورس ، ويقال هو أوّل من سمّى الفلسفة بهذا
الاسم : إنّ أوّل
الصفحه ٢٨٦ : ذكر
أنّ أوّل من تكلّم بالعربيّة ، إسماعيل بن إبراهيم (ع) فتق الله بها لسانه وعلّمه
إيّاها ، لأنّه كان
الصفحه ٦٥ : محمّد (ص) الّذي جعله سببا بينه وبين خلقه. وهذا أشبه
بحكمته ورحمته ، وأولى به ؛ وهو أيسر الأمور عليهم من
الصفحه ١٠٢ : ،
فيجفّ الماء من البحر وتخرب الانهار ويقطع الزلّ (٣) بالمنجل ويجور (٤) القضيب فيها
وينقضى (٥) ، لانّ الشعب
الصفحه ٢٧٩ : بهذه الاسماء كما ذكرنا من (٧) شأن إدريس أنّه أوّل من علم الناس علم النّجوم وأنه هرمس المعروف عند
الصفحه ٢١١ : النّاقة ، والآخر الّذي يضربك على هذه ـ ووضع يده على هامته ـ حتى (٥) تبتلّ منها هذه ، واخذ بلحيته.» فكان
الصفحه ٣٢٢ :
رواحة ٢١٤ ، ٢١٣
عبد الله بن
الزبعرى ٧٩
عبد الرحمن بن
معاوية الاموى ٢٦٧
عبد المسيح بن
عمرو بن نفيلة
الصفحه ٣٢٣ : ،
مسيلمة الكذاب
المتنبى ٢٦٣
معاوية ٣١٤
مليسس ١٤٦
موسى (ع) ٦٩ ،
٧٣ ، ٧٥ ٨٩ ، ٩٠ ، ٩١ ، ١١٣ ، ١٢١ ، ١٢٢
الصفحه ٢٩٦ :
ذلك قد غمره (١) البحر الكبير. وكل ربع من الشمالىّ والجنوبىّ سبعة أقاليم. وإنّ مدن الأرض
أربع
الصفحه ١٩٦ : (٧) ويبارك عليه فى كلّ يوم ويدوم ذكره إلى الأبد ويحوز (٨) ملكه من البحر إلى البحر. فهذا ما لا مرية فيه أنّه
الصفحه ٣٢٤ :
ارمينية ٢٦٨
اصبهان ٢٦٧
اضم ٢١٧
افسوس ١٤٠
اكيدر دومة
الجندل ٢٠٨
الاندلس ٢٦٧
الاهواز ٢٦٧
البحر
الصفحه ١٤١ : وشوقها ؛ ولا يزال كذلك (٨) أبد الآباد دائما. وقال (٩) : إنّ أوّل
الأوائل من المبدعات هو الهيولى ، ومنها