الصفحه ١٨٠ :
أنه أبيّ بن عبادة
(١). وقال ابن حبّان : صلّى القبلتين ، غير أني لست أعتمد على إسناد خبره.
قلت
الصفحه ٣٧٦ : موضوع ، والوضع فيها ظاهر جدا. وسأذكر ذلك في حرف
القاف إن شاء الله تعالى.
[وقرأت في كتاب
أبي سعد
الصفحه ٤٥٧ : الجيم
في جبر (٤) حكاية الخلاف في اسمه إن شاء الله تعالى.
٧٤٣
ز ـ بلقوم الرومي النّجار (٥) الّذي بنى
الصفحه ١٣٦ : إلى أنه قد استوفاه في مصنف آخر.
اعتماد الحافظ ابن حجر على مؤلّفات
من سبقه في كتابه «الإصابة»
وقف
الصفحه ٥٨٢ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم في شهر رمضان سنة عشر ، وأنّ بعثه إلى ذي الخلصة كان بعد
ذلك ، وأنه وافى مع
الصفحه ٣٨٠ : ـ أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم خرج بالناس غازيا إلى تبوك ، فذكر حديثا طويلا ، قال :
ورواه غيره ، فقال
الصفحه ٣٢٩ : طريقه من
رواية الحكم بن عبد الله بن سعد ، عن محمد بن يحيى بن حبّان ـ أن أيوب بن بشير قال
لرسول الله
الصفحه ٦١٧ :
الله البجليّ
والصّواب أنه غيره ، وقد رواه ابن قانع والحسن بن سفيان من وجهين عن الحسن عن جندب
الخير
الصفحه ٦٣٥ :
واستدركه ابن فتحون.
وفي كتاب «الرّدّة»
لسيف : بعث النبي صلىاللهعليهوسلم إلى جشيش وإلى داذويه وإلى
الصفحه ٨٢ : .
__________________
ـ عن أبي حاتم
الرازيّ أنه قال : أحاديثه موضوعة. وينظر في ميزان الاعتدال ٢ / ٨٣ ، ولسان
الميزان ٢ / ٤٩٢
الصفحه ٦٢٦ : مناف المطلبيّ (١).
قال ابن سعد :
أسلم بعد الفتح ، ولا أعلم له رواية ، وكذا قال البلاذريّ ، وزاد أنه
الصفحه ١٢٤ : تجلّى ورعه
في دينه بوضوح في نزعته العلمية الموضوعية ، فكان مثال العالم الورع الّذي لا
يبتسر الحديث عن شي
الصفحه ٤٦١ :
يسلم.
وسيأتي خبره بذلك
في ترجمة ضباعة من كتاب «النّساء» إن شاء الله تعالى ، ثم رأيت في كتاب ابن
الصفحه ١٩٢ : . اسمه أبيّ ، وإنما لقب الأخنس ، لأنه رجع ببني زهرة من بدر لما جاءهم
الخبر أن أبا سفيان نجا بالعير ، فقيل
الصفحه ١٥٦ :
وأخرجه الحاكم في
كتاب «الفتن» (١) في المستدرك عن عبد الرحمن بن عوف قال : ما كان يولد لأحد
مولود