الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «من قام بخطبة لا يلتمس بها إلّا رياء وسمعة وقّفه
الله موقف رياء وسمعة» (١).
رواه أحمد عن
الصفحه ٥٥٥ : دهثم بن قرّان عن تمران بن جارية عن أبيه. ولا يعرف له رواية إلا
من طريق دهثم ، ودهثم ضعيف جدا. وسيأتي
الصفحه ٥٩٩ : من المنافقين ونزل فيه القرآن منهم الجلاس بن سويد بن الصامت ،
وكان على أم عمير بن سعد ، وكان عمير في
الصفحه ٦١٤ :
قلت : وقد روى عنه
من أهل الشام شهر بن حوشب ، فقال : حدثني جندب بن سفيان ، قال ابن السكن : وأهل
الصفحه ٦٨٢ :
المزّي فيما قرأت بخط مغلطاي ، فقال : أبو سفينة.
نزل البصرة ، وروى
حديثا أخرجه البخاريّ في الأدب وأبو
الصفحه ٣٩ : الكتاب
والسّنة يتقرران في الأذهان ، ويسهلان على الصّحابة في الحفظ والاستظهار.
أما القرآن الكريم
فحسبك
الصفحه ١٣٦ :
يأتي في حرف النون
في ترجمة والده بعد أن ذكر اسمه أو كقوله «ووقع ذكر الشريد من بني سليم في شعر
هوذة
الصفحه ٢١١ : ء. يقال له صحبة ، أخرج حديثه الطبراني من طريق مسلم
بن خالد ، عن ابن جريج. قال : أخبرني عمر ابن عطاء مولى
الصفحه ٢٩٩ : رجلا
من قريش.
٣٣٣
ز ـ أوس بن خدام الأنصاري
(٢). روى أبو الشيخ في تفسيره من طريق الثوري ، عن الأعمش
الصفحه ٣٠٨ :
روى الحاكم في «الإكليل»
من طريق الواقديّ ، عن ابن أبي سبرة ، عن الحارث بن فضيل ، عن ابن مسعود بن
الصفحه ٥٦٠ :
وروى أحمد
والبغويّ وغيرهما من طريق ابن أبي أويس عن شرحبيل بن سعد عن جبار بن صخر نحو هذا
الحديث قال
الصفحه ٥٧٧ :
ـ الجرّاح الأشجعي (٢)
ـ ترجم له الطبراني
ولم يسق له نسبا ، ويقال أبو الجراح.
روى حديثه أحمد
وأبو داود من
الصفحه ٦٣٦ : جعدة فنفاه.
والقصّة مشهورة وقد
رويت لغيره فالله أعلم.
وقرأت في تاريخ
ابن عساكر من طريق جعفر بن
الصفحه ٦٤٢ : : قرأت خلف
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا جبر أسمع ربّك ولا تسمعني».
استدركه ابن
الأثير على من
الصفحه ٤ :
وشاءت حكمة الحكيم الأعلى سبحانه أن
يقيض لهذا العلم الشريف من كل خلف عدوله ينفون عنه زيف الضالين