الصفحه ٣١٣ : المبرّد في «الكامل»
أن الأحنف دفعه إلى الأزد رهينة من أجل الدّيات التي تحمّل بها في الفتنة الواقعة
بين
الصفحه ٤٢٧ :
قال : «وأيّ داء
أدوأ من البخل؟ ليس ذا سيّدكم» قالوا : فمن سيدنا يا رسول الله؟ قال : «بشر ابن
البرا
الصفحه ٤٧٤ : .
٧٩٠
ـ بيرزطن الهندي ـ شيخ كان في زمن الأكاسرة. له خبر مشهور في حشيشة القنب ،
وأنه أول من أظهرها بتلك
الصفحه ٥٨٥ :
١١٤٦
ـ جزء بن الحدرجان (١)
بن مالك اليماني (٢). روى ابن مندة من طريق هاشم بن محمد بن هاشم بن جز
الصفحه ٦٤٠ :
القرون الّتي مضت
ولا بدّ يوما أن
أطار لمصرع
[الطويل]
١٣١٠
ز ـ جهم بن كلدة
الصفحه ٣٦ : المأزق العصيب.
وعلى هذا النّمط
نزلت سور في القرآن وآيات تفوق الحصر.
وإذا نظرت في
السّنّة رأيت العجب
الصفحه ٦٠ :
عندهم كانت قليلة
، فقد روي أن عمر ـ رضياللهعنه ـ حينما يعث رهطا من الأنصار إلى الكوفة نهاهم عن
الصفحه ٩٥ :
اختصاصهم أو ما يقرب منها.
وإذا كانت ثقافة
الحافظ ابن حجر تقليدية في أسلوبها فهي ليست كذلك في مكوّناتها
الصفحه ١٩١ : ، والبخاري في «تاريخه» ، والبغوي
من طريق يحيى بن اليمان العجليّ ، عن رجل من بني تيم اللات اسمه عبد الله عن
الصفحه ١٩٢ : البخاريّ من
طريق أبي الجويرية عن معن بن يزيد ، قال : بايعت النبي صلىاللهعليهوسلم أنا وأبي وجدّي. وزعم
الصفحه ٢٠٠ : .
وروى البغويّ من
طريق يعقوب بن زيد بن طلحة ، عن الزهري ، عن أبي الطفيل ، عن ابن عباس ، قال :
امتريت أنا
الصفحه ٢٠١ : منازلهم في عالية نجد بالقرب من خيبر ، ومعد منازلهم حرة سليم ، حرة النارين
، وادي القرى وتيماء انظر : معجم
الصفحه ٢٣٥ : ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : ثلاثة من
الأنصار لم يكن أحد منهم يلحق في الفضل ، كلهم من بني عبد الأشهل
الصفحه ٢٩٧ :
وروى ابن مندة ،
من طريق أبي ضمرة ، عن سلمة بن وردان ، عن مالك بن أوس ، عن أبيه ـ مرفوعا : «من
ترك
الصفحه ٤٠١ : وقيل : هو قرية جامعة على ستة وثلاثين
ميلا من مكة وهي حد تهامة وبين عسفان إلى ملل موضع يقال له الساحل