الصفحه ٥٥ :
كبيرة ، وبما
تميّزت به كل واحدة عن الأخرى من سمات ظاهرة كانت علما عليها ، وكانت المنافسة بين
هاتين
الصفحه ١٣٢ :
ذلك يقتضي القطع
بتعديلهم ، ولا يحتاج أحد منهم مع تعديل الله له إلى تعديل أحد من الخلق.
على أنه
الصفحه ٢١٢ :
١٢٢
ـ الأسلع الأعرجيّ (١)
ـ بالراء ، من بني
الأعرج بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم. قال ابن
الصفحه ١١ : يكن مبعوثا إليهم لما كان القرآن الّذي
أتى به لازما لهم ولا خوفوا به.
ومنها قولهم فيها
، (أَجِيبُوا
الصفحه ٣٤ :
وقوله صلىاللهعليهوسلم في خطبة حجة الوداع : «ألا فليبلّغ الشّاهد الغائب ، فلعلّ
بعض من يبلغه أن
الصفحه ٤٧ : القرآن
على من يأخذون بالظّن فقال جلّ شأنه : (إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لا
الصفحه ٦٣ : جوار ربه متوّجا بالشهادة وهو يقرأ القرآن على أثر فتنة تبنّاها عبد
الله بن سبإ اليهودي ، وأشعل نارها في
الصفحه ٢٠٨ : القرآن ،
فأسلما ولم يقربا عتبة ، ورجعا إلى المدينة ، فكانا أول من قدم بالإسلام المدينة.
وأما ابن إسحاق
الصفحه ٤٠٠ :
صنعت لرسول الله صلىاللهعليهوسلم منبرا من طرفاء الغابة ثلاث درجات المقعد ، ودرجتين.
هكذا أورده
الصفحه ٥٦ : مجلسا أكرم من مجلس ابن عباس ، أصحاب الفقه عنده ، وأصحاب القرآن
عنده ، وأصحاب الشّعر عنده يصدرهم كلهم من
الصفحه ١٨٠ : (٢) ، وسأذكر ذلك في ترجمة خالد.
٣٠
ـ أبي بن القشب (٣)
الأزدي
: روى ابن مندة من
طريق إسماعيل بن عيّاش ، عن ابن
الصفحه ١٩٦ : : قرية
قرب الكوفة من جهة البر بينها وبين الكوفة خمسة عشر فرسخا وبينها وبين العذيب
أربعة أميال عندها كانت
الصفحه ١٩٩ :
يَسْتَمِعُونَ
الْقُرْآنَ ....) [الأحقاف ٢٩]
الآية ، قال : هم تسعة : سليط وشاطر وخاضر وحسا ومسا
الصفحه ٢١٧ :
حارثة بن هند بن عبد الله ... والباقي مثله.
وذكر هند في نسبه
غلط ، وإنما هند أخوه.وروى أحمد بن مندة من
الصفحه ٢٤٨ : نعيم
حديث معاوية بن قرّة ، عن الأغر المزني في الوتر من طريق خالد بن أبي كريمة ، عن
معاوية ، ولفظه : أن