الصفحه ٥٢٩ : بالريّ كبيرة جدا على فرسخين من الري. سد يأجوج ومأجوج المذكور
في القرآن الكريم وهو منقطع أرض الترك من
الصفحه ٦٠٤ : من أذكى العرب وأحفظهم.
وقال أبو زكريّا
الفرّاء في «معاني القرآن» : نزلت في أبي معمر جميل بن أسيد
الصفحه ٦٧٢ : سفيان من طريق يحيى بن راشد ، عن دلهم بن دهثم عن عائذ بن ربيعة القريعي
، عن قرّة بن دعموص ، عن الحارث بن
الصفحه ٦٩٦ : كانت قريبا من المدائن ، عندها قنطرة على نهر الملك ، وكأنّ القرية سميت
بالقنطرة لأنها ساباط. وساباط
الصفحه ٧ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم صحبة القرين قرينه حتى يعد من أحزابه وخدمه المتصلين به.
قال صاحب «الواضح
الصفحه ١٥٤ : : وقرأت بخط
الحافظ الذهبي من ظهر كتابه «التجريد» : لعل الجميع ثمانية آلاف إن لم يزيدوا لم
ينقصوا ، ثم رأيت
الصفحه ٩٦ : ».
في سنة ٧٩٠ ه
أكمل السّابعة عشرة من عمره ، وحفظ فيها القرآن الكريم وكتبا من مختصرات العلوم ،
وقرأ
الصفحه ٦٩ : لألحقنك بأرض دوس» ، وهذا من عمر يدل على كذب أبي
هريرة.
والجواب : أنّ أبا
هريرة كان يرى لزاما عليه أن
الصفحه ١٠١ :
أما ولده الوحيد
بدر الدين أبو المعالي محمد فكان والده حريصا على تعليمه وتهذيبه ، فحفظ القرآن
وصلّى
الصفحه ٤٧١ : شمالا فإنه يعلو قرقرى ، أرض فيها قرىّ وزروع ونخيل كثيرة وعليها
يمرّ قاصد اليمامة من البصرة. انظر : مراصد
الصفحه ١٦٢ :
في بيان حال الصحابة من العدالة
اتفق أهل السنّة
على أنّ الجميع عدول ، ولم يخالف في ذلك إلا شذوذ من
الصفحه ١٦ : فدعا له ، وهذا أيضا يوجد منه الكثير.
ثالثها : أنه لم
يبق بالمدينة ولا بمكّة ولا الطّائف ولا من بينها
الصفحه ١٣١ : : «وقد
تقدّم لم يبق ب «مكة» قرشي في سنة عشر إلا شهد «حجّة الوداع» كما قال : «وقد
قدّمنا غير مرّة أن من
الصفحه ٢٥٤ : (١)
[الطويل]
وروى البخاريّ في «تاريخه
الصّغير» ، ويعقوب بن سفيان بإسناد صحيح ، من طريق محمد بن سيرين ، عن
الصفحه ٤٤ : ظواهرهم وبواطنهم بالتربية والآداب
الإسلامية دستورهم القرآن ، وإمامهم الرسول عليه الصلّاة والسلام.
وما من