الصفحه ٥٩١ : السيول بها وهذا أحسن.
والأبواء قرية من أعمال الفزع في المدينة. (١) الأبواء وهي على خمسة أميال منها
مسجد
الصفحه ١٠ : إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ
الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا
الصفحه ١٩٨ : ، وقيل : جهيس ، وهو أصحّ.
وسيأتي.
٧٧
ـ الأرقم الجنّي : أحد الجن الذين استمعوا القرآن من جن نصيبين ، ذكر
الصفحه ٣٠٩ : وهي قرية من
أعمال دمشق ثم من عمل الجيدور من ناحية الجولان.
(٤) أسد الغابة ت (٣٣٢)
، الاستيعاب ت (١٦٢
الصفحه ٥٥٢ : بن جاحل ، عن أبيه ، عن جده ـ أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ أحصاهم لهذا القرآن من أمّتي
الصفحه ١٦٨ : ء ساكنة وباء موحدة مكسورة وياء اختلفوا فيها فمنهم من شددها
ومنهم من خففها وهي قرية متوسطة وليست كبيرة سميت
الصفحه ٣٤٩ :
في طرف البادية على غربيّ الفرات وحولها قريّات منها شفاثا وتعرف ببلد العين أكثر
نخلها القسب ويحمل منها
الصفحه ٢٨ : بدلا
من الحفظ في الصّدور.
نعم ، كان هناك
كتّاب للوحي ، وكان بعض الصّحابة يكتبون القرآن لأنفسهم ، إلا
الصفحه ٤٥ : ظَهِيراً) (٥).
ثانيها : عنايته صلىاللهعليهوسلم بكتابة القرآن فيما تيسر من أدوات الكتابة ، إذ اتخذ
الصفحه ٢٧ :
الدواعي والعوامل
التي توافرت في
الصحابة حتى استظهروا القرآن والحديث النبوي الشريف وثبتوا فيهما
الصفحه ٣١ :
يتبركون به ، وأب
الواحد منهم وأبناؤه من ألدّ أعدائه ما داموا يعادون محمّدا وحديث محمّد موضع
الصفحه ٢٠٣ :
خلافة معاوية.
وكان قد سكن المزة (١) من عمل دمشق ، ثم رجع فسكن وادي القرى (٢) ، ثم نزل إلى المدينة
الصفحه ٣٥ : ما وضحه السّيوطيّ بقوله : والحاصل أن معنى احتياج القرآن إلى السّنّة أنها
مبيّنة له ومفصّلة لمجملاته
الصفحه ٦٥٢ : ابن قانع من
طريق الحسن بن عرفة ، وروى ابن مندة من طريق يحيى بن أيوب كلاهما عن هشيم : أخبرنا
منصور عن
الصفحه ٣٧ : وتربو ، وتنبت من
كل زوج بهيج.
العامل التّاسع : اقتران
القرآن دائما بالإعجاز ، واقتران بعض الأحاديث