وقال يعقوب بن
محمّد الزّهريّ ، عن سفيان بن حمزة ، عن عمرو بن أبي فروة ، عن مشيخة أهل بيته ،
قالوا : قتل أنس بن فضالة يوم أحد ، فأتى ابنه محمد بن أنس إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فتصدق عليه بعذق لا يباع ولا يوهب.
وذكر الواقديّ أن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم بعثه هو وأخاه مؤنّسا حين بلغه دنوّ قريش يريدون أحدا
فاعترضاهم بالعقيق ، فصارا معهم ، ثم أتيا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبراه خبرهم وعددهم ونزولهم ، وشهدا معه أحدا.
٢٧٤
ـ أنس بن قتادة بن ربيعة
الأنصاري. يأتي في أنيس.
٢٧٥
ز ـ أنس بن قتادة الباهلي
ـ يأتي في أنيس أيضا.
٢٧٦
ـ أنس بن قيس بن المنتفق العقيلي. قدم في وفد بني عقيل فبايع وأسلم. ذكره
ابن سعد ، كذا نقلته من خط شيخنا أبي حفص البلقيني في [حاشية التجريد] ، ولم أره في ابن سعد بعده. [ثم راجعته فوجدته فيه ،
وستأتي قصته في ترجمة مطرف بن عبد الله بن الأعلم إن شاء الله تعالى] .
٢٧٧
ـ أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن
__________________