الصفحه ١٣٤ : بِالصَّالِحِينَ (٨٣) وَاجْعَلْ لِي
لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ (٨٤) وَاجْعَلْنِي مِنْ
وَرَثَةِ جَنَّةِ
الصفحه ١٥٠ : يقول الله تعالى على لسان لوط ، مخاطبا إيّاهم بهذا القول : (أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ
بِها
الصفحه ١٩٠ : ءهم ، حديثا مختلطا ، يجمع بين الصدق والكذب ، والحق ، والباطل ، وفي هذا
يقول الله تعالى على لسان الجنّ
الصفحه ٢٤٤ : الأخرى ، فعرف لغة الطير ، وسمع همس النملة ، واطلع على ما يجرى في
محيطها.
وثالثا : قوله
تعالى على لسان
الصفحه ٢٦٢ : ، يراد به أخذ الجواب من كل لسان ، على هذا السؤال ..
وأصل الاستفهام «أالله»
قلبت همزة الوصل في لفظ
الصفحه ٣٠٢ : .
ثم عرضت السورة
بعد هذا معارض للدعوة إلى الله على لسان هذا الطائر الضئيل الضعيف «الهدهد» ليرى
في هذا
الصفحه ٣٠٤ : سَيُرِيكُمْ آياتِهِ فَتَعْرِفُونَها وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا
تَعْمَلُونَ).
هو لسان الوجود
كله ، يسبح
الصفحه ٣٤٤ : بيده ، ثم يصبر عليها حتى يحملها إلى فمه ،
ثم يلقى بها في فيه؟
ومن جهة أخرى ،
فإن اللسان ، هو الأداة
الصفحه ٣٤٨ :
سبحانه على لسان فرعون إلى موسى : (لَئِنِ اتَّخَذْتَ
إِلهَاً غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ
الصفحه ٣٥٦ : بمثل تلك الآيات التي كانت مع موسى ، وقد كفروا بها
على لسان فرعون ، الذي هو واحد منهم ، وإمام من أئمتهم
الصفحه ٣٧٠ : عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ
وَأَبْقى أَفَلا تَعْقِلُونَ).
هو نذير من تلك
النذر ، التي ينذر بها القوم على لسان
الصفحه ٤٠٠ :
بالله ، ليس مجرّد كلمة ينطق بها اللسان ، وإنما هو عقيدة تسكن القلب ، وعمل تقوم
به الجوارح ، وجهاد شاق
الصفحه ٤١١ : القولة التي ينطق بها اللسان ، وإنما للإيمان تبعاته ، وله
أعباؤه وتكاليفه ، من امتثال أوامر الله ، واجتناب
الصفحه ٩٨ : يقول «الباقلاني»
:
«وأعيد كثير من
القصص (القرآنى) فى مواضع مختلفة ، ونبّهوا ـ أي العرب ـ بذلك على
الصفحه ١٩٩ : الدارسين للأدب العربي ، الذين نسبوا إلى الدعوة
الإسلامية ، أنها أصابت الشعر العربي في الصميم من حياته