الصفحه ٧٠ :
كثيرا يقارب مائة ألف درهم انتهى ، وقال في المحمدين : محمد بن أبي بكر بن أيوب بن
سعيد الزرعي ثم الدمشقي
الصفحه ٧٢ :
وجمع وصنف ، والف كتبا مفيدة ، حسنة ، كثيرة الفوائد من ذلك (كتاب الأحكام) ولم
يتمه ، (وكتاب الأحاديث
الصفحه ٨٨ :
ثلاث وخمسين
وستمائة ووجد لها بدمشق جواهر وذخائر نفيسة تقارب ستمائة ألف درهم غير الأملاك
والأوقاف
الصفحه ٩٤ :
وسئل الشيخ جمال الدين ابن مالك عن شرح الألفية فقال شرحها لكم ابن المنجا ، درس
بعدة مدارس ، وأخذ عليه
الصفحه ١٠١ : بمصر فعالجه ، فكان مبلغ ما وصل اليه من الذهب في نوبه الكامل نحو
اثني عشر الف دينار واربع عشرة بغلة
الصفحه ١٠٢ : ما يغلّ في السنة نحو الف
وخمسمائة دينار ، ثم عرض له ثقل في لسانه واسترخاء ، فجاء الى دمشق لما ملكها
الصفحه ١٠٣ : ،
وفاق الأقران وكتب الكثير بخطه المليح ، ونظر في العقليات ، وألف كتاب (الباهر في
الجواهر) و (التذكرة في
الصفحه ١١١ : زوجة ابراهيم
بن منجك ، والاخرى تزوج بها السلطان جقمق ، وطلب السلطان جقمق من أولاده مائة الف
الصفحه ١٢٥ :
فادى في المصادرة
نحو مائتي الف درهم انتهى. وقال فيه في سنة أربع وستين وسبعمائة وهي آخر سنة ذكرها
الصفحه ١٢٧ : ، سمع
من عبد الرحيم بن ابي اليسر كما حكاه ابن رافع عن بعض الطلبة ، وحفظ التنبيه
والألفية ، واشتغل به
الصفحه ١٣١ : ء تحتانية مشددة ثم الف
مقصورة وهي من وادي بردى ، وجميع الخان بمحلة باب الجابية المعروف بخان العميان
الذي حده
الصفحه ١٤٠ : نحو مائتي الف فانتصر عليهم وقتل أكثرهم ، وهرب الباقون ، وابتنى سور
القاهرة ، وقطع خطبة العاضد بمصر
الصفحه ١٤٢ : معه
اثنا عشر الف رأس من الخيل العراب والأكاديش الجياد ، وقال المنذري : ومآثره رحمهالله تعالى في فتح
الصفحه ١٥٩ :
للمعقولات ، تخرج
بالشيخ علاء الدين القونوي وروي لنا عن يونس بن ابراهيم الدبابيسي (١) : وألف أشيا
الصفحه ١٦٤ : قدم الشام يعطيهم الف درهم وشقتي بسط ورتب لهم ثلاثين غرارة قمح في السنة
، وفي اليوم عشرة دراهم ، وكان