الصفحه ٦٠ : المتقدمين ، وله (اللطائف في الوعظ) و (أهوال القبور) و (القواعد
الفقهية) تدل على معرفة تامة بالمذهب ، وله ذيل
الصفحه ٧ : في تربة قراسنقر خارج باب النصر ، وكان قد أخذ منه الفا ألف
درهم ، وذكره شمس الدين بن الجزري رحمهالله
الصفحه ١٤١ : بلغت جموعهم مائة ألف ويقال ستمائة الف ، وقتل منهم مائة الف ،
وتعب المسلمون واشتد الأمر وآل إلى أخذها
الصفحه ٢٢٤ :
البحر ، وحكى عن
نفسه أن أول سفرة سافرها كسب فيها مائة الف دينار وثمانمائة الف درهم ، وانفتحت
الصفحه ٨ : ستين الف راجل وعشرة آلاف فارس ، إلى ان قال : وخرج اليهم معين الدين
ومجير الدين في مائة الف راجل سوى
الصفحه ٣٠ : وزار الضريح النبوي على الحال به الف
الف سلام وصلى في مسجده صلىاللهعليهوسلم ، وكان بالأشواق إلى ذلك
الصفحه ١٨٥ : ، وأعطوا من تركته ألف درهم فاشتروا له تربة في سوق الصالحية. قال
الشيخ شمس الدين : فلما كان بعد ذلك بنى
الصفحه ١٩٢ : بها
جماعة ، وكان من التجار المشهورين ، وأوصى من ثلث تركته بخمسين الف درهم يشتري بها
ولده عقارا ويوقفه
الصفحه ٢١٠ : القابون ، بلغت
زكاته في عام قازان خمسة وعشرين ألفا ، وفي دولة الظاهر كان رأس ماله ألف درهم
انتهى. وقال ابن
الصفحه ٢٨٦ : كان يعمل فيه اثنا عشر ألف مرخم ، وغرم عليه من الدنانير المصرية زنة مائة
قنطار وأربعة وأربعين قنطارا
الصفحه ٢٩٤ : ، ثم نزل ، وقيل انهم حسبوا ما انفق على الكرمة التي قبلي
المسجد الاموي فكان سبعين الف دينار. وقال ابو
الصفحه ٣٠٧ : طائفة ، فصلب بسبب ذلك أحد عشر نفرا بعد ان اخذ منهم ما يقرب من ألف
ألف درهم ، وأسلم ناس كثير انتهى. وقال
الصفحه ٣٣٠ : مصر فضة كثيرة من مال السلطان ، فسبك بعضها فوجد في الالف
ستين درهما نحاسا ، فانكر السلطان عليه وأرسل
الصفحه ٣٥ : أحمد
وبذاك ارجو
شفاعة احمد
الرسل الكرام
وكان يحفظ كما قيل
عنه نحو عشرين الف
الصفحه ٥٩ : وهو في الجيش يباشر مشارفة الجيوش بدمشق ، ثم
إن الأمير سيف الدين دنكز أخذ منه مبلغ مائة ألف درهم فيما