الصفحه ١٤٣ : ، ولما قدم الحجيج من
الحجاز الشريف في يوم الاثنين حادي عشر صفر منها خرج لتلقيهم وكان معهم ولد
الصفحه ١٨٣ : الأحد حادي
عشرين شهر رجب سنة أربع وعشرين وثمانمائة وأخرج من الغد في نعش ليس عليه غطاء وليس
معه أحد
الصفحه ١٨٠ : ودخل اليه ليقبل يده ويسلم
عليه قبض عليه ، وبقي في الاعتقال عشر سنين فما حولها ، ثم إنه شفع فيه فأخرج من
الصفحه ٢١٤ : ، ومات في الحادي والعشرين من شهر رجب ، ومن عدله
المخلوط بالجبروت والظلم ، شنق جماعة من أجناده على أمد في
الصفحه ٢٥٠ : الأربعاء حادي عشرين شهر ربيع الأول ، ودفن بتربة اتخذها إلى جانب داره ،
ووقف عليها مقرنين ، ورتب عندها
الصفحه ١٢١ : تحول الى مصر فتوفي بها
في حادي عشر ذي الحجة ، وضعفه بعضهم. وقال الزكي البرزالي رحمهالله تعالى : كان
الصفحه ٢٩٩ : في منزله داخل باب الفراديس في درب الطيار ، ورأيت هذا الاسطرلاب ، فأنشأ لي
طربا ، ووجد لي في المعارف
الصفحه ٩٠ : الأول ودفن بسفح قاسيون ، ومن تصانيفه (الكفاية
في شرح الهداية) في بضعة عشر مجلدا ، قال الحافظ ابن رجب
الصفحه ٦٩ : وصلاح وعبادة وزهادة ، ولد سنة احدى عشرة وستمائة ،
وتوفي في شهر رجب منها انتهى. وقال الحافظ شمس الدين
الصفحه ٢٦٩ : بلاطة كبيرة منقوشة ، وفيها شرح حاله رحمهالله تعالى. وأما عبد الرحمن الجلجولي رحمهالله تعالى فقبره في
الصفحه ٥٧ : والحافظ الدمياطي وابن العطار وجماعة ، توفي رحمهالله تعالى في سابع عشر شوال سنة اثنتين وسبعين وستمائة
الصفحه ٣٥ : ، ومنها كتاب في أصول الفقه
وشرح المنتقى ولم يكمله ، توفي رحمهالله تعالى بمنزله بالصالحية يوم الثلاثا
الصفحه ٩ :
المصلى ، وعليه
بلاطة كبيرة منقورة فيها شرح حاله ، قاله ابن الأثير رحمهالله تعالى انتهى. وأما جمال
الصفحه ٤ : كراريس في الكلام
على ما أودعه فيه من الأحاديث النبوية ولله الحمد والمنة ، وله شرح المفصل
والأمالي
الصفحه ٤١ : رحمهالله تعالى : في سنة أربع وستين وفي يوم الاربعاء خامس عشرين
شوال منها توفي القاضي شهاب أحمد بن شمس الدين