الصفحه ٦٠ :
حادي عشرين ذي
الحجة سنة تسع وستين وسبعمائة ، ودفن عند والده وجده عند جامع الأفرم بتربته رحمهالله
الصفحه ٢٠ : المحروسة ، وفي يوم الاثنين حادي عشر صفر منها ألبس ابن يوسف
خلعته التي جاءت معه من مصر وفي ثالث شهر ربيع
الصفحه ١٣٠ : دمشق وصلي عليه يوم الاثنين على باب جامع جراح ،
ودفن بمقبرة باب الصغير ، وكان من أعيان المؤذنين ، وفيه
الصفحه ١٧٠ : والصالحية وغيرها. ولما كان
عشية يوم الاثنين سلخ شهر ربيع الثاني سنة إحدى وخمسين وتسعمائة ، حادي عشرين تموز
الصفحه ٣٠٦ : . وقال ابن كثير
: في سنة ثمان وتسعين وستمائة وفي يوم السبت حادي عشر شوال فتح مشهد عثمان الذي
جدده ناصر
الصفحه ١٩٧ : الدين البرزالي ومن خطه نقلت ، في سنة أربع وثلاثين وسبعمائة وفي
يوم الخميس الرابع والعشرين من صفر توفي
الصفحه ٣٠٤ : الحائط القبلي واستقر الأمر على ذلك انتهى. ثم قال
في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وفي الحادي والعشرين من صفر
الصفحه ٤٢ :
سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة : وفي يوم الخميس حادي عشرة لبس القاضي شهاب الدين بن
الحبال قضاء الحنابلة
الصفحه ٢١٦ : ذلك سعال واسهال ونزلة في حلقه ونقرس في رجليه ، وكانت وفاته ليلة الخميس ثاني
عشرين شهر رجب في البيت
الصفحه ٣٢ : التقي المذكور
قال ابن كثير رحمهالله تعالى في سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة : وفي يوم الأربعاء
حادي عشر
الصفحه ٢٠١ : تربة بنيت بالجبل ، واسمه مكتوب على بابها انتهى ملخصا
، وقد قال الذهبي وتبعه الاسدي في سنة خمس وستين
الصفحه ١٧٣ : ، (١) قال والدي المؤلف لهذا الكتاب المشار إليه تغمده الله
برحمته في تاريخه : وفي يوم الخميس حادي عشر جمادى
الصفحه ٢٩ : في يوم السبت الثاني
والعشرين من شعبان سنة تسع وتسعين المذكورة. قال ابن كثير رحمهالله تعالى : وفي هذا
الصفحه ٣١٢ : والعباد منه ، إنه على كل شيء قدير انتهى. وقال في رجب سنة عشرين
وثمانمائة : وفي يوم الأربعاء حادي عشريه دخل
الصفحه ٨٣ : وغيرهما ، وتفقه في المذهب ودرس بمدرسة الشيخ ابي عمر
وحدث ، توفي في حادي عشر ذي القعدة سنة اربع وثلاثين