الصفحه ٣٣٣ :
داريا أيام مجير
الدين آبق ، فعمره نور الدين في هذه السنة ، وجعله وسط البلد ، وعمّر بها أي
بداريا
الصفحه ٣٣٨ : تقام فيه الجمعة ، ويقال في شرقيه قبر حنة أم مريم عليهماالسلام. وقال ابن شداد : وليست مريم بنت عمران
الصفحه ٣٥٢ :
أسماعيل بن عمر بن بختيار: ٢/٢٦٧
الأصفهاني (شمس الدين): ١/٢٨، ١٨٠،
٢١٥
الصفحه ٣٦٣ : : ١/٤٣٤
الخضر بن عبد الله بن عمر (سعد الله):
٢/١٢١
خاتون بت مسعود بن قطب: ١/٦٩
الصفحه ٣٨٠ :
عبد الرحيم العباسي: ١/٤٩٦
عبد العزيز بن عبد الله: ١/٥٢
عبد الرحمي بن عمر
الصفحه ٣٨١ : ): ١/١١٨، ٣٢٠
عبد النبي: ٢/١٩
عبد الكافي بن عبد الوهاب (سديد
الدين): ٢/٥٤
الصفحه ٤٠٠ : أحمد الربعي (عماد
الدين): ٢/١٠٥
محمد نب عبد الرحمن المسعودي: ١/٤٥٣
محمد بن
الصفحه ٥٦ : ، وحدث ودرس بمدرستهم ، روى عنه الشهاب القوصي وعمر ابن
الحاجب. وقال : فقيه عالم ، عنده اقدام وشهامة إلا
الصفحه ٦١ : بخطه انتهى. وبسط ترجمته وفيها فوائد كثيرة.
الثانية : سراج
الدين أبو حفص عمر بن علي بن موسى ابن خليل
الصفحه ٧٠ : جنازته القضاة والأعيان ،
وكانت جنازته حافلة. قال ابن كثير : بلغ من العمر ثماني واربعين سنة فترك مالا
الصفحه ٧٣ : والشيخ أبي عمر وغيرهم) رحمهمالله تعالى في عدة مجلدات ، وله تصانيف كثيرة في اجزاء عديدة ،
وبنى مدرسة على
الصفحه ٩٣ : الدمشقي الشيخ
شرف الدين أبو عبد الله ابن الشيخ زين الدين ، سمع الكثير من ابن أبي عمر وجماعة ،
وسمع المسند
الصفحه ٩٩ : ، ودفن بالروضة على والده الى جانب جده صاحب الفروع رحمهمالله تعالى. قلت : تزوج بابنة زين الدين عمر بن
الصفحه ١٠١ :
الركنية ، وقد ابتلي بستة أمراض متعاكسة ، منها ريح اللقوة ، وكان مولده سنة خمس
وستين وخمسمائة وكان عمره
الصفحه ١٠٤ : المدارس ،
وفيها أيضا في سنة عشرين وثمانمائة قال : الدخوارية عمر بعضها الناظر برسم رئيس
الأطباء العمالة له