الصفحه ١٩٢ : ودفن يوم الخميس بعد الظهر
بتربته بها ، وكان رجلا أمينا يشهد على الحكام ، وعمر بالمزة مسجدا وتربة ورتب
الصفحه ١٩٦ : واربعين وثمانمائة ، ودفن بتربته هذه
بالصالحية ، ثم استقر بعده في الحجوبية وامرة التركمان الامير جاني بك
الصفحه ٢٠٤ : ، وحصل له في آخر عمره ضعف ورعشة توضأ مرة فقال : اللهم
حاسبني حسابا يسيرا ، فقال له رجل فاجر : يا مولانا
الصفحه ٢٨٩ :
عليهم فكره أهل
دمشق ذلك ، وقالوا : يهدم مسجدنا بعد أن أذنا فيه وصلينا ويرد بيعة ، وفيهم يومئذ
الصفحه ٣٢٨ : الذي عمره الأمير تنكز ظاهر باب النصر ، واقيمت الجمعة
فيه يوم عاشر شعبان ، وخطب فيه الشيخ نجم الدين علي
الصفحه ٣٣٤ :
بعد موت الملك
العادل ، فعمل فيه الشيخ علم الدين السخاوي (١) مقامة يمدحه فيها ويبالغ في شكره ، وقد
الصفحه ٣٣٩ : المتوجه الى الصالحية ،
ثم جعله جامعا وجعل فيه خطبة ، ثم بطلت الخطبة لما عمر الحاجب برسباي جامعة بالقرب
منه
الصفحه ٣٤٣ : افريدون العجمي وغربي تربة الامير بها درآص ، والثالث الامير ركن الدين عمر ،
ودفن بالمكان الذي كان معصرة
الصفحه ٤١٣ : الدين): ١/٤٠٢
يحيى بن بعد العزيز (بدر الدين):
٢/٣٢٨
يعيش بن علي النحوي (أبو
الصفحه ٣٠٢ :
في جمعة يسحبوها
لكنهم ما
يعرفوها
والنبي لو
طلقوها
الصفحه ٧ : المسلماني بمصر في عشر الثمانين ، يقال إنه ادى الفي الف درهم وأهين
وصودر اهله من بعده ، وكان صدرا محتشما
الصفحه ١٠٠ : تقدم ، أول من
درس بها واقفها ، ثم من بعده بدر الدين محمد ابن قاضي بعلبك ، ثم عماد الدين
الدنيسري وهو
الصفحه ٢٢٧ :
بالشجاعة لم تكسر له راية قط ، توفي يوم الخميس رابع المحرم ، وتسلطن بعده أخوه
اسماعيل انتهى. وقال فيها في
الصفحه ٣٨٨ :
عماد الدين الكاتب: ١/٦٩، ١٣٦، ٣١١،
٤٧٠، ٢/١٤٠
عمر بن الخطاب: ٢/١٦٧، ٢٦٠
الصفحه ٤٠٢ :
محمد بن علي بن أحمد (محب الدين ابن
القصيف): ١/٤٩٧
محمد بن عمر (تقي الدين): ١/١٠٥