الصفحه ٩٨ : .
الثالثة : قد
قدمنا فيها قيم الجوزية وأما قيم الضيائية فقال ابن مفلح في طبقاته : أحمد بن محمد
بن عمر بن
الصفحه ١٠٣ : بها بعد وصي
الواقف الرئيس الدنيسري ، وستأتي ترجمته في مدرسته قريبا. وقال ابن كثير في سنة
تسعين وستمائة
الصفحه ١٠٧ :
الهمداني وله مجلس الأشغال ، خدم الظاهر غازي بحلب المحروسة ، ثم قدم بعد موته إلى
دمشق ، توفي سنة إحدى وعشرين
الصفحه ١٦٣ : ، ودفن بزاويتهم بسفح
قاسيون ، وله من العمر ثمان وستون سنة انتهى. وخلف من الأولاد : ولده الشيخ الأصيل
الصفحه ٢١٣ : ابن
ابي عمر وابن شيبان ومن بعدهما ، وكتب الكثير ، ورحل وخرج وتعب ، ونسخ تهذيب
الكمال للمزي مرتين ، مع
الصفحه ٢١٤ : الملك الاشرف مظفر الدين موسى في اول السنة وتملك البلد الملك الكامل فمات
في القلعة بعد سنة اشهر ، وكان
الصفحه ٣٢٥ : ، باني جامع المزاز بالشاغور بعد ان كان مسجدا ، وكان
رجلا حسنا منجمعا عن الناس ، مولده سنة تسع وأربعين
الصفحه ٢٨ : بن ابي عمر وصحبه مدة وبرع
في المذهب ، وتخرج به الاصحاب ، وله معرفة بتآليف الشيخ موفق الدين وأقرأ
الصفحه ٤٨ : بهاء
الدين الذي هو بمصر ، ثم وصل بهاء الدين المذكور إلى دمشق أول سنة عشر إلى تربة
تنم بعد توعك حصل له
الصفحه ٧١ : يبخل بعاريتها ، وكان خطيب جامع خليخان ، وأخذ
الخطابة بعده القاضي برهان الدين بن العماد ، توفي رحمهالله
الصفحه ٩٦ : الحنابلة فمات وهو صغير ، سمع سنة ستمائة من الكندي ، وأجاز له خليل
البرزالي وابن كليب والبوصيري وخلق ، وعمّر
الصفحه ١٠٦ : . قال الذهبي في العبر في سنة تسع وتسعين
وستمائة : والباجربقي المفتي جمال الدين عبد الرحيم ابن عمر بن
الصفحه ١٠٨ : والده وغيره الطب ، وكان في دولة نور الدين ابن الشهيد ، ولما
عمر البيمارستان بدمشق جعل أمر الطب فيه إليه
الصفحه ١٨٠ : ء الدين البرزالي في تاريخه في سنة احدى وثلاثين وسبعمائة أنه ولد لبهادر آص
المذكور تقي الدين عمر ، وكان
الصفحه ١٨٤ : الدين ابن أبي عمر ، وأخذ العربية عن الشيخ جمال الدين بن
مالك (٢) ، وتأدب بالمجد بن الظهير ، وفتح له في