الصفحه ٧ :
الصاحب شمس الدين
غبريال (١) الأسمري درسا ، ودرس بها فقها وعين تدريسها لنائب الحكم
الفقيه نور الدين
الصفحه ٨ : بن بوري بن طغتكين ومدبر الأمور انر والحكم
له وليس لآبق الملقب بمجير الدين منه شيء ، فلما كان سادس عشر
الصفحه ٩ : الحكم ، فأجيب إلى ذلك ، وكذلك قاضي الحنابلة لم يأخذ
على احكامه أجرا ، وقال نحن في كفاية ، فأعفي من ذلك
الصفحه ١٢ : علوم كثيرة ، وولي
نيابة الحكم في الاسكندرية فحمدت سيرته وديانته وصرامته ، ثم قدم على قضاء الشام
الصفحه ١٥ : جمادى الأولى منها بشخص من مصر ، ثم
انتقض هذا واستمر سالم ، ثم عزل بسبب ما نسب اليه من الحكم باستمرار
الصفحه ١٨ : الجوانية مدة يسيرة ، وهو إذ ذاك
نائب الحكم لقاضي القضاة شهاب الدين التلمساني ، ثم لقاضي القضاة محيي الدين
الصفحه ٢٥ : رحمهالله تعالى : ودرس بالجوزية ، وكان له نصف تدريسها ، وناب في
الحكم عن
__________________
(١) شذرات
الصفحه ٢٨ : أراد أن يحكم قال : صلوا على طه الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فإذا صلوا حكم رحمهالله تعالى انتهى ، قال
الصفحه ٣٢ : نهار الأربعاء
مستهل جمادى الأولى سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة بمنزله بالدير بعد ان حكم يومئذ
بالجوزية
الصفحه ٣٤ :
الأمارة غير
الأتان. تولى الحكم بدمشق عدة أعوام ، ثم صرف واستمر الى أن لحق بالسالفين من
العلما
الصفحه ٣٦ : ابن مفلح في
المحمدين من طبقاته رحمهالله تعالى : زاد الأسدي ، عزل وولي خمس مرات وحكم بفسقه في
جمادى
الصفحه ٣٩ : ابراهيم بن محمد بن مفلح
الامام العالم الواعظ صدر الدين ، ولي نيابة الحكم عن قاضي القضاة شمس الدين بن
عبادة
الصفحه ٤١ : رغبة في
القضاء ، وفي الحكم ، ومات من غير ولد ، وورثه ابن أخيه القاضي شهاب الدين احمد
ويقال ابن اخيه نجم
الصفحه ٤٣ : الشيخ شمس الدين ابن المحب
وأجازه وباشر نيابة الحكم مدة ، ثم ولي الوظيفة بعد عزل الشيخ شهاب الدين بن
الصفحه ٦٦ : وخمسين سنة ، أفتى ودرس
وناظر وصنف وأفاد ، وناب في الحكم عن حميه قاضي القضاة جمال الدين المرداوي ،
فشكرت