الصفحه ٢٩٨ : لله فيها
غير معتذر
قلت : هو شعر
مقبول غير مردود ، ومات رحمهالله تعالى بداء الاسهال بدمشق وله
الصفحه ٤٤ :
على القاضي الحنبلي بأنه عزل يوم السبت سادس الشهر بالقاضي نظام الدين بن مفلح
فترك الحكم يومئذ ، ثم
الصفحه ١٠ : في تاريخه في سنة اربع وسبعمائة : وفي يوم الخميس
الثاني والعشرين من ذي القعدة حكم قاضي القضاة جمال
الصفحه ١٣ : المالكي ، فترك القاضي شرف الدين عيسى الحكم انتهى. وقال في
شهر ربيع الأول منها : ووقع الاتفاق بين القاضيين
الصفحه ١٦ : ، وعلى يده مرسوم السلطان بأن حكام السياسة لا
يأخذون من مجلس حكمه غريما وإن كان لأحد عنده محاكمة شرعية
الصفحه ٢٠ : ، ذهب مع نائب الشام
كرتباي ولم يمتنع الشمس ابن يوسف من الحكم اعتمادا على ان النائب كرتباي صديقه ،
فإن
الصفحه ٣١ : الخطابة ، بحضرة
القضاة والأعيان ، وحكم وكان قبل ذلك قريء اي تقليده بالصالحية. قال ابن كثير رحمهالله تعالى
الصفحه ٣٨ : وحكم بصحة هذا التعليق القاضي الحنفي ، والتزم أنه متى وليه
كان للقاضي عنده عشرة آلاف درهم ، وحكم بصحة
الصفحه ٩٧ : والأصول وناب في الحكم عن قاضي القضاة علاء الدين بن
المنجا رفيقا لعمي الشيخ برهان الدين ، ثم ترك النيابة
الصفحه ٤ : ء كثيرا ، وذكر أنه جاء في أداء شهادة حين كان ابن خلكان نائبا في الحكم بمصر
فسأله عن مسألة اعتراض الشرط على
الصفحه ١٤ :
، وجلس للحكم بالمدرسة الظاهرية الجوانية انتهى ، ثم قال : أول سنة سبع عشرة
وثمانمائة ، وقاضي القضاة ناصر
الصفحه ٢١ : قال لكاتب السر
ابن آجا : ومختصر الفاتحة أيضا؟ وأنه أرسل ليستناب في الحكم عن الشهاب الطرابلسي ،
وأنه
الصفحه ٢٢ : المذكور ومنعه من الحكم ، وان محمد بن يوسف فقد ولم بعلم اين هو ، واشتهر
بدمشق أنه غرق ، وبعضهم يقول خنق
الصفحه ٢٩ : القاضي الشافعي
وأخوه جلال الدين وجماعة من الفضلاء رحمهمالله تعالى ، وبعد التدريس جلس وحكم. عن أبيه بإذنه
الصفحه ٣٧ : الامام أحمد) رضي
الله تعالى عنه احترق غالبها ، وناب في الحكم مدة للقاضي علاء الدين علي ابن
المنجا وغيره