الصفحه ١٤٢ : ولا
يزال في مكابدة. فهذه الأقوال ترجع إلى معنى واحد ، وهو أبين ما قيل فيها أي يكابد
الأمور ويعالجها
الصفحه ١٤٣ : ثان حذفت
منه إلى على قول البصريين ، وكذا أنشد سيبويه :] الكامل]
٥٦٥ ـ كما عسل
الطّريق الثّعلب
الصفحه ١٤٥ : ، يذهب إلى أن القمر أخذ من ضوء
الشمس.
(وَالنَّهارِ إِذا
جَلاَّها)
(٣)
(وَالنَّهارِ إِذا
جَلَّاها
الصفحه ١٤٨ : عن ابن عباس قال إبراهيم بن محمد : ومن قرأ بالواو ذهب إلى أن
المعنى للعاقر أي انبعث أشقاها ولا يخاف
الصفحه ١٥٠ : جاء للعسر؟ فالجواب أنه مثل (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ)] آل عمران : ٢١] أي اجعل ما يا قوم لهم
الصفحه ١٥٣ : قياس لأنه إن كتب على اللفظ فلفظه الألف ، وإن كتب على المعنى فهو
راجع إلى الواو وعلى أنه قد حدثنا علي بن
الصفحه ١٥٦ : بطست مملوءة حكمة
وإيمانا فأقرّه في صدري ثم عرج بي إلى السّماء» (١) (لَكَ) الكاف في موضع جر باللام
الصفحه ١٥٨ : : وهذه الأقوال إذا حصّلت آلت
إلى معنى واحد ؛ لأن القسم إنما هو بربّ العالمين جلّ وعزّ فالتقدير : وربّ
الصفحه ١٦٣ : يستعمل رأى نفسه ، لأنه من أخوات ظننت.
(إِنَّ إِلى رَبِّكَ
الرُّجْعى)
(٨)
في موضع نصب ولم
يتبيّن فيه
الصفحه ١٦٤ : لا تُطِعْهُ) أي في ما ينهاك عنه من الضلالة (وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ) إلى الله جلّ وعزّ بطاعته فإنه
الصفحه ١٦٨ : بمعنى زائلين لاحتاج إلى خبر ولكن يكون من انفكّ الشيء من الشيء أي
فارقه ، كما قال ذو الرمّة :] الطويل
الصفحه ١٧١ : ء (١) يذهبان إلى أن الزلزال مصدر والزلزال اسم وأنه يقال :
وسوسة وسواسا ، والوسواس الاسم. وقرأ عاصم الجحدري
الصفحه ١٨٣ : معنى (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ)] الغاشية : ١٧] أنها السحاب لعظمها وإن كان
الصفحه ١٨٤ : إلى
زيد ، فأبدلت الثاني من الأول ، وزدت في الفائدة للبيان وروي عن يزيد بن القعقاع
أنه قرأ «إلفهم
الصفحه ١٨٧ : الأقوال ترجع إلى أصل واحد ، وإنما هو الظن بالشيء اليسير
الذي يجب ألّا يضنّ به مشتقّ من المعن ، وهو الشي