الصفحه ٨٦ : عنه غيره قال : الروح أرواح الناس تقوم مع الملائكة في ما بين النفختين من
قبل أن ترد إلى الأبدان. وقال
الصفحه ٩٨ :
أشهر إلى أن تضع وبعد ذلك وهم يتفقدونها وتعزّ عليهم.
(وَإِذَا الْوُحُوشُ
حُشِرَتْ)
(٥)
فيه قولان
الصفحه ١٠٢ : الجماعة إلّا أنه في السواد بالضاد ، وعدل أبو عمرو والكسائي
وهما نحويا القراءة إلى القراءة. «بظنين» لأنه
الصفحه ١٠٩ : (١)
وحرف الخفض يحذف
فيما يتعدّى إلى مفعولين أحدهما بحرف كما قال :] البسيط]
٥٤٩ ـ أمرتك الخير فافعل
الصفحه ١١١ : إليه جلّ وعزّ. قال أبو
جعفر : وقد ذكرنا ما قاله مالك بن أنس في ذلك وسئل الشافعي رحمهالله عن النظر إلى
الصفحه ١١٥ : الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ) (٣٥) إليهم. وقال
غيره : على الأرائك ينظرون إلى قصورهم وأزواجهم ، ويقول بعضهم لبعض
الصفحه ١١٧ : بعد الكور» (٢) قيل : معناه أعوذ بك من الرجوع إلى الكفر بعد الإيمان ،
وقيل أعوذ بك من النقصان بعد
الصفحه ١٢٠ : الَّذِينَ
آمَنُوا) أي أمروا بتوحيد الله سبحانه. (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) انتهوا إلى أمر الله ونهيه. (لَهُمْ
الصفحه ١٢٤ : المرأة ، وقال سعيد بن جبير : الترائب
الأضلاع إلى أسفل الصلب وقال مجاهد : ما بين المنكبين والصدر ، وقال
الصفحه ١٢٦ : ) بأجوبة كلّها مخالف لمعنى ما فيه الباء. فمنهم من قال :
معناه نزّه اسم ربك الأعلى وعظّمه عن أن تنسبه إلى ما
الصفحه ١٢٨ : )
(١٣)
في معناه أقوال :
قيل : نفوس أهل النار في حلوقهم لا تخرج فيموتوا ولا ترجع إلى مواضعها من أجسادهم
الصفحه ١٣٠ : خبرا ، وهو جواب
حسن لأنه لا يحتاج فيه إلى إضمار ولا تقديم ولا تأخير.
(تَصْلى ناراً
حامِيَةً)
(٤)
الصفحه ١٣٦ :
قول المحدثين ؛
لأن المحدث لا يضبط مثل هذا ، ولا يحتاج إلى ضبطه. ولو قال قائل : إنّ الفتح أولى
لأن
الصفحه ١٣٧ : للقبيلة ، وفي قراءة الحسن (بِعادٍ إِرَمَ) أضاف عاد إلى (إِرَمَ) ولم يصرف إرم. وهذه الآية مشكلة على كثير من
الصفحه ١٣٨ : (تَحَاضُّونَ) قدّره بمعنى تتحاضون ، حذفت إحدى التائين كما قال (وَلا تَفَرَّقُوا)] آل عمران : ١٠٣