الصفحه ١٢ : كانوا ينظرون إلى النبي صلىاللهعليهوسلم نظر الإبغاض والنفور. فالمعنى على هذا أنهم لحدّة نظرهم
إليه
الصفحه ١٩ : به.
(وَإِنَّهُ لَحَقُّ
الْيَقِينِ)
(٥١)
أي محضه وخالصه.
والكوفيون يقولون : هذا إضافة الشيء إلى
الصفحه ٢٠ : إنما يكون على البدل من الهمز ، وذلك
بعيد شاذّ. قال أبو جعفر : ورأيت علي بن سليمان يذهب إلى أنه من الهمز
الصفحه ٢١ :
السَّماءُ كَالْمُهْلِ)
(٨)
يكون التقدير :
يقع هذا أو يبصرونهم يوم تكون السّماء كالمهل ، وأضيف يوم إلى
الصفحه ٢٢ : إلى غير معرب ، وإن شئت خفضتها بالإضافة فقرأت (مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ).
(وَصاحِبَتِهِ
الصفحه ٢٩ : البصريين غير ذلك ، والكوفيون يقولون : صلة ثم يرجعون في
بعض المواضع إلى الحقّ وهذا منها زعم الفراء (٢) أن
الصفحه ٣٥ : أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ). (فَلا تَدْعُوا مَعَ
اللهِ أَحَداً) نهي لجماعة وحذفت منه النون للجزم
الصفحه ٥١ : القرآن جملة
واحدة إلى السماء الدنيا في شهر رمضان ثم نزل متفرّقا من السماء ، وإنما يردّ هذا
الحديث أهل
الصفحه ٦١ : الموت ليس بأكثر من خلقه إياه من نطفة ثم سوّاه
إنسانا إلى أن ولد له ، وأجاز الفراء (٢) (عَلى أَنْ
الصفحه ٦٣ : ؛ لأن
الشعر أصل كلام العرب فكيف نتحكّم في كلامها ونجعل الشعر خارجا عنه؟ وحجة ثالثة
أنه لما كان إلى جانبه
الصفحه ٦٧ : يحتاج إلى تفسير ، وفي قراءة ابن مسعود «عاليتهم ثياب سندس» (٣) على تأنيث الجماعة ، وقرأ الحسن ونافع «ثياب
الصفحه ٧٣ : وأعدت اللام مثل (لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ) وقيل : اللام بمعنى إلى
الصفحه ٧٤ : نَخْلُقْكُمْ
مِنْ ماءٍ مَهِينٍ (٢٠) فَجَعَلْناهُ فِي
قَرارٍ مَكِينٍ (٢١) إِلى قَدَرٍ
مَعْلُومٍ (٢٢) فَقَدَرْنا
الصفحه ٧٨ : حروف الخفض مع ما بعدها بمنزلة شيء واحد. ألا ترى أن
قولك : نظرت إلى زيد ، ونظرت زيدا بمعنى واحد؟
الصفحه ٨٢ :
الأول فغلط ولا يشبه هذا قولك : حذر زيدا ؛ لأن أحقابا ظرف وما لا يتعدّى يتعدى
إلى الظرف ، وأما الثاني فهو