الصفحه ٢٨ :
فِيهِنَّ نُوراً) قال أبو جعفر : أجلّ ما روي فيه قول عبد الله بن عمرو : إنّ
وجه القمر إلى السموات فهو فيهن
الصفحه ٣٣ : وجدنا
إلى مفعولين فملئت في موضع المفعول الثاني وإن عديتهما إلى واحد أضمرت «قد». قال
أبو جعفر : والأول
الصفحه ٣٤ : ممن يرجع
إلى قوله في الصدق فتنه وأفتنه غير أن سيبويه فرّق بينهما فذهب إلى أن المعتدي
أفتن ، وأن معنى
الصفحه ٤٢ : ءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً)
(١٩)
(إِنَّ هذِهِ
تَذْكِرَةٌ) أي هذه الأشياء التي تكون في القيامة عظة
الصفحه ٤٣ : ) واحتجّ بالحديث : انتهت صلاة النبي إلى ثلث الليل (٣) وهذا أيضا مما يكره أن تعارض به قراءة الجماعة بما لم
الصفحه ٥٢ : نقدر إلى قادرين نصب كما قال الفرزدق :] الطويل]
٥١٣ ـ على حلفة لا أشتم الدّهر مسلما
الصفحه ٥٤ : .
(إِلى رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ)
(١٢)
قال قتادة :
المنتهى.
(يُنَبَّؤُا
الْإِنْسانُ
الصفحه ٥٦ : بين القوم وبين أن ينظروا إلى ربهم جلّ ثناؤه إلّا رداء
الكبرياء على وجهه في جنّة عدن» (٢). وقرئ على أبي
الصفحه ٦٠ : التراقي ؛ لأنه لا تنوين
فيه.
(إِلى رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ الْمَساقُ)
(٣٠)
في موضع جواب إذا.
(فَلا
الصفحه ٧١ :
عباس قالا : الملائكة. قال قتادة : الملائكة تلقي الذّكر إلى الأنبياءعليهمالسلام ، وعن أبي صالح في بعض
الصفحه ٧٥ : الأنهار الأربعة.
(وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
لِلْمُكَذِّبِينَ (٢٨) انْطَلِقُوا إِلى ما
كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ
الصفحه ٧٦ :
على هذا. ألا ترى أن بعده «صفر» ، واحتجّ بقراءة القراء : (يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ
نُكُرٍ
الصفحه ٨٩ : : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ
إِلَى الْأَرْضِ)] السجدة : ٥] فلما كانت الملائكة صلوات الله عليهم ينزلون
الصفحه ٩٢ : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ) فدلّ على خلق السماء كان بعد خلق الأرض وهاهنا (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ
الصفحه ٩٣ : النَّفْسَ
عَنِ الْهَوى) وهو الميل إلى ما لا يحسن.
(فَإِنَّ الْجَنَّةَ
هِيَ الْمَأْوى)
(٤١) كالذي تقدّم