الصفحه ٢٠٠ : (١)
وقال حسّان (٢) :] الطويل]
٦٠٢ ـ وما زال
في الإسلام من آل هاشم
دعائم غرّ ما
الصفحه ٣٩ : إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً)
(٩)
(رَبُّ الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ) بالرفع والكوفيون يقرءون
الصفحه ٤١ : إلى
زغب مساكين دونهم
فلا لا تخطّاه
الرّكاب مهوب (٢)
واللغة العالية
التي جا
الصفحه ٤٩ :
إلى قول ابن زيد. ويجوز أن يكون نذير بمعنى إنذار كما قال : «فكيف كان نذير» (١) ويكون التقدير : وما
الصفحه ٨٧ : وتأوّل عكرمة المعنى على غير هذا. قال أبو جعفر :
وقال صوابا في الدنيا أي قال : لا إله إلا الله.
(ذلِكَ
الصفحه ٩٦ :
٥٣٩ ـ لو أسندت
ميتا إلى نحرها
عاش ولم يتنقل
إلى قابر (١)
(ثُمَّ
الصفحه ١١٤ : انْقَلَبُوا
إِلى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ)
(٣١) (١)
وروى ابن أبي طلحة
عن ابن عباس فاكهين يقول معجبين
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم ، ومنهم من يقول المخاطبة لجميع الناس ، والمعنى : يا
أيّها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا
الصفحه ١٢٥ : ، وعن الضحاك كمعناهما ، وعنه قول
ثالث : على رجعه لقادر قال : على رجعه بعد الكبر إلى الشباب وبعد الشباب
الصفحه ١٥٤ : الخطوط. قال أبو جعفر : ثم رجعنا
إلى الإمالة فحمزة يميل ما كان من ذوات الياء ويفخم ما كان من ذوات الواو
الصفحه ١٦٦ :
قوله : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ)
(١) قال : أنزل القرآن
جملة واحدة إلى السما
الصفحه ١٩٧ : هي
جهنّم ، وقيل : هو الخلق وقيل : هو واد في جهنم. قال أبو جعفر : وإذا وقع الاختلاف
وجب أن يرجع إلى
الصفحه ٤ : به غير أن التوقيف
جاء أنه القلم الذي كتب به في اللّوح المحفوظ ما هو كائن إلى يوم القيامة روى ذلك
الصفحه ٦ : بمنزلة المتصل ، وإلى هذا كان يذهب
أبو إسحاق ، ومنهم من قال : المدّ في المنفصل أولى منه في المتصل ليبيّن
الصفحه ٩ : ربّنا وتجاوزنا إياه.
(عَسى رَبُّنا أَنْ
يُبْدِلَنا خَيْراً مِنْها إِنَّا إِلى رَبِّنا راغِبُونَ)
(٣٢