الصفحه ١١٢ : لا واحد له ، وإنما هو بمعنى من علوّ إلى علو فأعرب
كإعراب عشرين. قال أبو جعفر : فهذا قول موافق لتأويل
الصفحه ١٦٧ : السّحر ولا يحدث فيها شيء إلى الفجر قال يوسف
وحدّثنا تميم بن زياد قال : حدثنا أبو جعفر الرازي عن الربيع عن
الصفحه ٣١ :
(٧٢)
شرح إعراب سورة الجنّ
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ
الصفحه ٤٧ : إلى الأول فقلت :
تسعيّ ، وأحدي إلى أحد عشر وبعلي في النسب إلى بعلبكّ ، والقول الآخر أن النسب
إليهما
الصفحه ٧٠ :
(إِنَّ هذِهِ
تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً)
(٢٩)
(إِنَّ هذِهِ
تَذْكِرَةٌ
الصفحه ٩١ :
ذوات الياء والواو
معدولا من فاعل إلى فعل. قال أبو جعفر : يجوز أن يكون ترك الصرف على أنه اسم
للبقعة
الصفحه ١١٦ : السّماء انشقّت ، فعلى هذا لا تحتاج إلى جواب أي اذكر
خبر ذلك الوقت.
(وَأَذِنَتْ لِرَبِّها
وَحُقَّتْ
الصفحه ١٥٩ : ء الساكنين ولم يجز قلبها فيقال : هذيان ولا هذوان ؛ لأنه لا يعلم
أنها منقلبة من ياء ، ولا واو فتقلب إلى
الصفحه ١٦٩ : إلى الإسلام ميلا لا خلل فيه ولا رجوع (وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا
الزَّكاةَ وَذلِكَ دِينُ
الصفحه ١٧٧ : إلى أن صرتم إلى المقابر
فدفنتم ، ودلّت هذه الآية على عذاب القبر ؛ لا بعدها (كَلَّا سَوْفَ
تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٠ : لَكُمْ أَيْمانٌ
عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ)
(٣٩)
(إِنَّ
الصفحه ٣٢ : . وقرأ يحيى بن وثاب والأعمش وحمزة والكسائي بالفتح في السورة كلها إلى قوله :
(قُلْ إِنَّما
أَدْعُوا رَبِّي
الصفحه ٥٥ : .
(وَتَذَرُونَ
الْآخِرَةَ)
(٢١)
لأنها بعد الأولى.
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ (٢٢) إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ
الصفحه ٥٨ : ء في كل عصر المعروفين بالسّنة حتى انتهى ذلك إلى أبو
جعفر محمد بن جرير ، فذكر كلام من أنكر الرؤية
الصفحه ١٧٣ : (وَالْعادِياتِ ضَبْحاً)
(١) فقلت : هي الخيل ،
فمضى إلى علي بن أبي طالب فأخبره فبعث لي فأحضرني فقال لي : أتتكلّم