الصفحه ٩٦ :
٥٣٩ ـ لو أسندت
ميتا إلى نحرها
عاش ولم يتنقل
إلى قابر (١)
(ثُمَّ
الصفحه ١١٤ : انْقَلَبُوا
إِلى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ)
(٣١) (١)
وروى ابن أبي طلحة
عن ابن عباس فاكهين يقول معجبين
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم ، ومنهم من يقول المخاطبة لجميع الناس ، والمعنى : يا
أيّها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا
الصفحه ١٢٥ : ، وعن الضحاك كمعناهما ، وعنه قول
ثالث : على رجعه لقادر قال : على رجعه بعد الكبر إلى الشباب وبعد الشباب
الصفحه ١٥٤ : الخطوط. قال أبو جعفر : ثم رجعنا
إلى الإمالة فحمزة يميل ما كان من ذوات الياء ويفخم ما كان من ذوات الواو
الصفحه ١٦٦ :
قوله : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ)
(١) قال : أنزل القرآن
جملة واحدة إلى السما
الصفحه ١٩٧ : هي
جهنّم ، وقيل : هو الخلق وقيل : هو واد في جهنم. قال أبو جعفر : وإذا وقع الاختلاف
وجب أن يرجع إلى
الصفحه ٤ : به غير أن التوقيف
جاء أنه القلم الذي كتب به في اللّوح المحفوظ ما هو كائن إلى يوم القيامة روى ذلك
الصفحه ٦ : بمنزلة المتصل ، وإلى هذا كان يذهب
أبو إسحاق ، ومنهم من قال : المدّ في المنفصل أولى منه في المتصل ليبيّن
الصفحه ٩ : ربّنا وتجاوزنا إياه.
(عَسى رَبُّنا أَنْ
يُبْدِلَنا خَيْراً مِنْها إِنَّا إِلى رَبِّنا راغِبُونَ)
(٣٢
الصفحه ٢٨ :
فِيهِنَّ نُوراً) قال أبو جعفر : أجلّ ما روي فيه قول عبد الله بن عمرو : إنّ
وجه القمر إلى السموات فهو فيهن
الصفحه ٣٣ : وجدنا
إلى مفعولين فملئت في موضع المفعول الثاني وإن عديتهما إلى واحد أضمرت «قد». قال
أبو جعفر : والأول
الصفحه ٣٤ : ممن يرجع
إلى قوله في الصدق فتنه وأفتنه غير أن سيبويه فرّق بينهما فذهب إلى أن المعتدي
أفتن ، وأن معنى
الصفحه ٤٢ : ءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً)
(١٩)
(إِنَّ هذِهِ
تَذْكِرَةٌ) أي هذه الأشياء التي تكون في القيامة عظة
الصفحه ٤٣ : ) واحتجّ بالحديث : انتهت صلاة النبي إلى ثلث الليل (٣) وهذا أيضا مما يكره أن تعارض به قراءة الجماعة بما لم