الصفحه ٨٢ :
بسراته ندب لها
وكلوم (٣)
إلّا أن سيبويه
أنشده «أو مسحل شنج» ، وقال قوم : هو لحن لأنه إنما يقال
الصفحه ٩٣ :
يَرَوْنَها لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها)
(٤٦)
أي زال عنهم ما
كانوا فيه فلم يفكروا في ما مضى
الصفحه ٩٥ :
(وَما عَلَيْكَ أَلاَّ
يَزَّكَّى)
(٧) والأصل يتزكّى.
(وَأَمَّا مَنْ جاءَكَ
يَسْعى)
(٨) في موضع
الصفحه ١٠٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «ذاك جبريل صلىاللهعليهوسلم لم أره على صورته التي خلق عليها إلا
الصفحه ١١٣ : أبي طالب رضي الله عنه أنه
قرأ «خاتمه مسك» (٢) قال أبو جعفر : ختامه بمعنى واحد إلا أن ختاما مصدر وخاتم
الصفحه ١٢٠ : بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ)
(٧)
أي ليس هم بغيب.
(وَما نَقَمُوا
مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللهِ الْعَزِيزِ
الصفحه ١٢٣ : ، وهو جواب القسم ، والقراءة الثانية تكون «لمّا» بمعنى إلا عليها.
قال أبو جعفر : حكى سيبويه (٢) ، أقسمت
الصفحه ١٣١ :
قراءة الجماعة إلا
أبا عمرو فإنه قرأ (تَصْلى) (١) لا نعلم غيره قرأ به واحتجّ بتسقى والمعنيان واحد
الصفحه ١٤٤ : إضمار «أن» ، وأنشد :] الطويل]
٥٦٧ ـ ألا
أيّهذا اللّائمي أحضر الوغى
وأن أشهد
الصفحه ١٥٣ : سليمان قال : سمعت محمد بن يزيد يقول لا
يجوز أن يكتب شيء من ذوات الياء مثل رمى وقضى إلّا بالألف ، والعلة
الصفحه ١٦١ :
المخاطب فلم يبق
إلّا الضم. قال أبو جعفر : فهذه تسعة أجوبة ، وأجاز الفرّاء آتيك بعد يا هذا ،
بالضم
الصفحه ١٦٥ : هذه السورة ، وأكثر النحويين يقولون : لأنه قد عرف المعنى ، كما قال :] الطويل]
٥٨٠ ـ ألا ليتني
أفديك
الصفحه ١٦٨ : ضلالتهم ،
ومعنى القول الثاني : لم يكن الكفار متفرّقين إلا من بعد أن جاءهم الرسول ؛ لأنهم
فارقوا ما عندهم
الصفحه ١٨٠ : لُمَزَةٍ)
(١)
(وَيْلٌ) رفع بالابتداء ويجوز نصبه لأنه بمعنى المصدر كما يجوز
قبوحا له منصوب إلّا أن الرفع
الصفحه ١٩٥ : أبان بن عثمان حذفوا التنوين
لالتقاء الساكنين ، وأنشد سيبويه :] المتقارب] ٥٩٣ ـ ولا ذاكر الله إلّا قليلا