الصفحه ٣١٠ :
لقد رأيت عجبا مذ أمسا
ـ
٣٢٦
(٣)
١٥٩
السين المضمومة
لم يبق إلا
الصفحه ٤ : ء إلا أن تنعت أو تعطف فتعرب. ومن بيّن النون قال
: سبيل حروف الهجاء أن يوقف عليها ، وأيضا فإن النون بعيدة
الصفحه ٩ : : لتأخرها على الناس
(لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) «لو» لا يليها
إلّا الفعل لشبهها بحروف الشرط.
(إِنَّ
الصفحه ٢٣ : مَنُوعاً) ونصبت (جَزُوعاً) و (مَنُوعاً) على النعت لهلوع ، ويجوز أن يكون التقدير صار كذا.
(إِلاَّ
الصفحه ٢٨ : )
(١٧)
ومصدر أنبت إنبات
إلّا أن التقدير فنبتهم نباتا قيل : هذا لأن آدم صلىاللهعليهوسلم خلق من طين
الصفحه ٣٤ :
وثاب والأعمش (وَأَنْ لَوِ
اسْتَقامُوا) بضم الواو لالتقاء الساكنين ولأن الضمة تشبه الواو إلا أن
سيبويه
الصفحه ٣٧ : يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً).
(إِلاَّ مَنِ ارْتَضى
مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٣٨ : . قال أبو جعفر :
والبيّن قول الزهري. قال إبراهيم النخعيّ: كان متزمّلا في قطيفة.
(قُمِ اللَّيْلَ
إِلاَّ
الصفحه ٣٩ : إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً)
(٩)
(رَبُّ الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ) بالرفع والكوفيون يقرءون
الصفحه ٤٩ : جعلنا أصحاب النار إلّا ملائكة
إنذارا. قال أبو جعفر : وسمعت علي بن سليمان يقول : يكون التقدير : أعني
الصفحه ٥١ : منها أنّ «لا»
زائدة للتوكيد مثل (ما مَنَعَكَ أَلَّا
تَسْجُدَ)] الأعراف : ١٢] وهذا القول عند الفرا
الصفحه ٥٨ :
به. قال تبارك وتعالى : (وَلا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ)] البقرة : ٢٥٥] ومعنى
الصفحه ٦٤ : لم يكن في ذلك الوقت أسير
إلّا منهم ، وقال بعضهم : هو لأهل الحرب وللمسلمين ، وهذا أولى بعموم الآية فلا
الصفحه ٧٣ : بمعنى الذي مفصولة من «إنّ» ،
ولا يجوز أن تكون هاهنا فاصلة و «لا» زائدة ألا ترى أن في خبرها اللام المؤكدة
الصفحه ٧٧ : ورخال وظئر
وظؤار والتاء لتأنيث الجماعة إلا أن أهل التفسير يقولون : هي حبال السفن منهم ابن
عباس وسعيد بن