الصفحه ٢٦٨ :
علي بن أبي طالب
(١)
١٩٨
لا يحل لمسلم أن يذل أن يذل نفسه
حذيفة
(٤)
٦٠
الصفحه ٣٢ :
قد قرأ بالفتح من
تقوم الحجة بقراءته. روى الأعمش عن إبراهيم بن علقمة أنه قرأ و «أن» في السورة
كلها
الصفحه ١٥٧ : بن عمر
بضمّ السين فيهما. قيل : المعنى أن نعم الله تعالى ، وهي اليسر أكثر من الشدائد ،
وهي العسر
الصفحه ١٢٨ :
(سَيَذَّكَّرُ مَنْ
يَخْشى)
(١٠) قال الحسين بن
واقد : هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه قال
الصفحه ١٣٧ : فقد جعل لله شريكا في التعظيم ، وقيل : معنى «فقد كفر»
فقد غطّى وستر أمر الله لأنه أمر أن لا يحلف إلّا
الصفحه ١٠٠ : روي عن علي بن
أبي طالب رضي الله عنه أنها النجوم الخمسة ، وروى سعيد عن سماك
الصفحه ٦٣ : أن «سلاسل» لا ينصرف ؛ لأنه جمع
لا نظير له في الواحد ، وهو نهاية الجمع فثقل فمنع الصرف ، والوقوف عليه
الصفحه ١٩٦ : «كفوا»
وزعم هارون القارئ أن سليمان بن علي الهاشمي قرأ «ولم يكن له كفئا أحد» (١) والمعنى واحد ، كما قال
الصفحه ٣١٨ : والله فاحمدا
الأعشى
الطويل
٥٧٩
(٥)
١٦٣
ولا ذاكر الله
إلا قليلاً
الصفحه ١٠٨ :
(٨٣)
شرح إعراب سورة المطففين
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ
الصفحه ٦٩ : ولا تكون معرفة إلا أن تدخل فيه الألف واللام.
(وَمِنَ اللَّيْلِ
فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً
الصفحه ٤٧ : جميعا لا غير وأنه يقال تسعة عشريّ وبعلبكيّ وردّ أبو العباس أحمد بن يحيى
القول الأول وقال : هما اسمان
الصفحه ١٥١ :
فعل مستقبل الأصل
تتلظّى وروى ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن عبيد بن عمير أنه قرأ «تتلظّى» (١) وبعض
الصفحه ١٨٠ : لُمَزَةٍ)
(١)
(وَيْلٌ) رفع بالابتداء ويجوز نصبه لأنه بمعنى المصدر كما يجوز
قبوحا له منصوب إلّا أن الرفع
الصفحه ١٨٤ : اللام معنى
التعجب وأصبح من هذين القولين ، وهو قول الخليل بن أحمد ، أن المعنى لأن يؤلف الله
قريشا إيلافا