الصفحه ٤٨ : : أي وما النار إلا ذكرى للبشر ، وذكر محمد بن
جرير أن التمام (لَّا) على أن المعنى ليس القول على ما قال
الصفحه ٣٤ :
(وَأَنْ لَوِ
اسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً)
(١٦)
وقراءة يحيى بن
الصفحه ٦٦ :
حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً) أهل التفسير على أن المعنى في هذا التشبيه لكثرتهم وحسنهم
، وقال عبد الله بن
الصفحه ١٠٩ : على البدل ، ورفعه بإضمار مبتدأ فهذا ما فيه من الإعراب.
وقرئ على بكر بن سهل عن عبد الله بن يوسف عن عيسى
الصفحه ٣٥ : أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ). (فَلا تَدْعُوا مَعَ
اللهِ أَحَداً) نهي لجماعة وحذفت منه النون للجزم
الصفحه ٥٤ : قول وقول سعيد بن
جبير وقتادة : إن الإنسان هو البصيرة. قال سعيد بن جبير : الإنسان والله بصيرة على
نفسه
الصفحه ١٧٨ : : أي عن
النعيم الذي يشغل عن طاعة الله جلّ وعزّ. وظاهر الكلام يدلّ على أنه عام ، وأنّ
الإنسان مسؤول عن
الصفحه ٧٦ : جعفر : وهذا غلط قبيح قد قرأ عبد الله بن
كثير (يَوْمَ يَدْعُ
الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ) بإسكان الكاف
الصفحه ١٨٣ : الحسن بن محمد قال : حدثنا عفّان
قال : حدّثنا حماد عن عاصم عن زرّ عن عبد الله (طَيْراً أَبابِيلَ) قال
الصفحه ٤ : أبو جعفر : وحكى لنا علي بن سليمان عن محمد بن يزيد أنه كان يذهب إلى
القياس في هذا كأنه يقال : مجنون من
الصفحه ٣ : ) (١) ببيان نون ، وقرئ بإخفائها ، وقرئ بإدغامها بغنّة وبغير
غنّة ، وروي عن عيسى بن عمر أنه قرأ «ن والقلم» وقرأ
الصفحه ٢٧٠ : صلاة العصر فكأنما وترأهله
وماله
عمر بن الخطاب
(٤) ١٢٧
من كان حالفاً فليحلف بالله
الصفحه ١٣٩ :
بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرى)
(٢٣)
(وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ
بِجَهَنَّمَ
الصفحه ١١٤ : ) صدقوا بتوحيد الله (يَضْحَكُونَ) استهزءوا بهم ويروى أن أبا جهل وأصحابه ضحكوا واستهزءوا
بعلي بن أبي طالب
الصفحه ١٥٣ : قياس لأنه إن كتب على اللفظ فلفظه الألف ، وإن كتب على المعنى فهو
راجع إلى الواو وعلى أنه قد حدثنا علي بن