الصفحه ٣٢٥ : : أنه مانع من قدرة الله تعالى ، قاله الأكثرون ، قال
الزّجّاج : فهما في مرأى العين مختلطان ، وفي قدرة
الصفحه ٧٦ :
تقولون ، ليس كما
تعلمون. وقيل : «إلا مراء ظاهرا» بحجّة واضحة ، حكاه الماوردي. والمراء في اللغة
الصفحه ٥٤١ : :
لعمري لئن
أنزفتم أو صحوتم
لبئس النّدامى
كنتم آل أبجرا (٢)
قوله تعالى
الصفحه ٤٧٥ : .
وفي المرأة التي
وهبت له نفسها أقوال :
(١١٥٣) أحدها : أمّ شريك.
(١١٥٤) والثاني : خولة بنت حكيم
الصفحه ٥٦٥ : ، جدّ واجتهد ضعف عبادته إلى أن ظنّ أنه قد
غلب نفسه ، فأراد الله تعالى أن يعرّفه ضعفه ، فأرسل إليه طائرا
الصفحه ٤٧٢ : » ٦ / ٦٣ إلى سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن مردويه عن
عكرمة. وذكره السيوطي في «أسباب النزول» ٩٠٢ وعزاه إلى
الصفحه ٧٥ : ، لأنّ العقد عندهم سبعة ، كقوله : (التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ) ... إلى أن قال في الصّفة الثامنة
الصفحه ١٢٦ :
قاله مجاهد ، وعيد
بن جبير ، وكرمة. قال الفرّاء : النّسي : ما تلقيه المرأة من خرق اعتلالها. وقال
الصفحه ٢٨١ : الملاعنة
إلّا بحضرة الحاكم. فإن كانت المرأة خفرة ، بعث الحاكم من يلاعن بينهما. وصفة
اللّعان أن يبدأ الزّوج
الصفحه ٦٧ :
(مِنْ أَمْرِنا
رَشَداً) أي : أرشدنا إلى ما يقرّبنا منك. والمعنى : هيّئ لنا من
أمرنا ما نصيب به
الصفحه ٥٧٥ : ، ثم نشروا التّوراة فقرؤوا فطار من بين أيديهم حتى
ذهب إلى البحر ، فوقع الخاتم منه في البحر فابتلعه حوت
الصفحه ٢٠٠ : ) وَنَجَّيْناهُ وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا
فِيها لِلْعالَمِينَ (٧١) وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ
الصفحه ٣٦٠ : وهي نائمة
فألقى الكتاب على نحرها فقرأته وأخبرت قومها. وقال مقاتل : حمله بمنقاره حتى وقف
على رأس المرأة
الصفحه ٤٩٤ : : «آية» قيل : الآية جنّتان.
الإشارة إلى قصتهم
ذكر العلماء
بالتفسير والسّير أنّ بلقيس لمّا ملكت قومها
الصفحه ٢٩٤ : المرأة التّحصّن ، فإنها تبغي
بالطّبع. والثالث
: أنّ «إن» بمعنى «إذ»
، ومثله : (وَذَرُوا ما بَقِيَ
مِنَ