الصفحه ٥٦٦ :
المفسّرين (١) أنّ داود لمّا نظر
إلى المرأة ، سأل عنها ، وبعث زوجها إلى الغزاة مرّة بعد مرّة إلى أن قتل
الصفحه ٢٩٠ : أهل العلم خلافا في إباحة النظر إلى المرأة لمن
أراد نكاحها ولا خلاف في إباحة النظر إلى وجهها ، وذلك
الصفحه ٥٦٩ : . والثاني : ابتليناه بما جرى له من نظره إلى المرأة وافتتانه بها (١). وقرأ عمر بن الخطّاب : «أنّما فتّنّاه
الصفحه ٥٤٥ : نظر إلى النّجوم ، لا في علمها. فإن قيل : فما كان
مقصوده؟ فالجواب أنه كان لهم عيد ، فأراد التّخلّف عنهم
الصفحه ٢٥ : ، يسأل العبد يوم القيامة فيما إذا استعملها ، وفي
هذا زجر عن النّظر إلى ما لا يحلّ ، والاستماع إلى ما يحرم
الصفحه ٢٥٥ : المراد بالخشوع في الصّلاة أربعة أقوال : (١) أحدها
: أنه النّظر إلى
موضع السّجود.
(١٠١٤) روى أبو
هريرة
الصفحه ٣٠٥ : العبد البالغ بمنزلة الحرّ البالغ في تحريم النّظر إلى مولاته ،
فكيف يضاف إلى الصبيان الذين هم غير مكلّفين
الصفحه ٤٢٣ : نظر إلى أهل الأرض فمقتهم
عربهم وعجمهم إلا بقايا من أهل الكتاب.
وقال : إنما بعثتك
لأبتليك وأبتلي بك
الصفحه ٥٥ : . وقال في رواية : عميا عن النّظر إلى ما
جعل الله تعالى لأوليائه ، وبكما عن مخاطبة الله تعالى ، وصمّا عمّا
الصفحه ٤٦١ : مَرَضٌ) أي : فجور ؛ والمعنى : لا تقلن قولا يجد به منافق أو فاجر
سبيلا إلى موافقتكنّ له ، والمرأة مندوبة
الصفحه ٦٨ : أوقظوا ليكونوا آية للناس ، وتصديقا للبعث ، ونظر الناس إلى المسطور الذي
فيه أسماؤهم وقصّتهم ، فعجبوا
الصفحه ١٣٢ : ما لا يحتاجون معه إلى نظر وفكر فعلموا الهدى وأطاعوا ، وهذا قول
الأكثرين. والثاني
: أسمع بحديثهم
اليوم
الصفحه ١٩٨ : نزوّجك حتى تطلّق امرأتك! فقال : اشهدوا أنّي قد طلّقت ثلاثا ،
فزوّجوه ، فأقام مع المرأة الأولى ، فادّعوا
الصفحه ٣٠٦ : المرأة محاسنها ، (وَأَنْ
يَسْتَعْفِفْنَ) فلا يضعن تلك الثياب (خَيْرٌ لَهُنَ) ، قال ابن قتيبة : والعرب
الصفحه ٢٩١ :
قوله تعالى : (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَ) وهي جمع خمار ، وهو ما تغطّي به المرأة رأسها ، والمعنى