الصفحه ٣٣٢ :
قوله تعالى : (مَرُّوا كِراماً) فيه ثلاثة أقوال : أحدها : مرّوا حلماء ، قاله ابن السّائب. والثاني
الصفحه ٤٨٧ : . وقد بيّنّا معنى الوجيه في سورة آل عمران (١). وقرأ ابن مسعود والأعمش ، وأبو حيوة : «وكان عبد الله
الصفحه ٥٧ : ٢٧٣٣ و ٣١٤٤ والنسائي ٣٥٤١ و ٨٦٥٦ في «الكبرى» وابن ماجة ١٧٠٥ والحاكم ١ /
٩ من حديث صفوان بن عسال
الصفحه ١١٥ : طيّب لا يقبل إلّا الطّيّب ، ولا يقبل ما روئي
فيه» فنزلت فيه هذه الآية ، قاله ابن عباس.
(٩٤٩) وقال
الصفحه ٥٢ : نافع وثقه ابن معين ، وضعفه أبو زرعة وبقية رجاله ثقات اه قاله
الهيثمي.
(١) ورد في هذا
المعنى خبر مرفوع
الصفحه ٦٥ : ما عَلَى الْأَرْضِ
زِينَةً لَها) فيه أربعة أقوال : أحدها : أنهم الرجال ، رواه سعيد بن جبير عن ابن
الصفحه ٣٨٨ : نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ) قال ابن عباس في رواية العوفيّ : هم ناس من قريش قالوا
ذلك. وقال في رواية ابن أبي
الصفحه ٢٥٨ : حاتم كما في «تفسير
ابن كثير» ٣ / ٣٠٤ عن أنس عن عمر به ، من حديثه. «وافقت ربي في أربع ...» فذكره
منها
الصفحه ٤٥٤ : لِإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ
إِلَيْنا) فيهم ثلاثة أقوال : أحدها : أنه المنافق الذي قال لأخيه ما ذكرناه في قول ابن زيد
الصفحه ١٤٥ : فيها. قال ابن الأنباري : خاطب الله
العرب بلسانها ، وهي تقصد التّوكيد للخبر بذكر الأمر ، يقول أحدهم : إن
الصفحه ٤٥٢ : ذلك في حديث ابن إسحاق أخرجه برقم ٢٨٣٨٠.
الصفحه ٣٠٩ : من فيها ، قاله ابن عباس. والثالث : بيوت الغير ، فالمعنى : إذا دخلتم بيوت غيركم فسلّموا
عليهم ، قاله
الصفحه ٢٩٨ : اسْمُهُ) قولان : أحدهما
: توحيده ؛ رواه
أبو صالح عن ابن عباس. والثاني
: يتلى فيها كتابه
، رواه ابن أبي
الصفحه ٤٠٩ : عون. والرابع : ولذكر الله تعالى العبد ـ ما كان في صلاته ـ أكبر من ذكر
العبد لله تعالى ، قاله ابن قتيبة
الصفحه ٤٧٧ : لين الحديث ، ولا نحفظه إلا عنه.
ووافقه ابن كثير في «تفسيره» ٣ / ٦١٨.
ونقل الآبادي عن الحافظ
في