الصفحه ٤٠٠ : ) أحدها : أنّها نزلت في المؤمنين الذين أخرجهم المشركون إلى بدر
فارتدّوا ، رواه عكرمة عن ابن عباس.
(١٠٨٧
الصفحه ٩١ : (١) : أحدها
: مهلكا ، قاله ابن
عباس ، وقتادة ، والضّحّاك ، وقال ابن قتيبة : مهلكا بينهم وبين آلهتهم في جهنّم
الصفحه ٥٢٥ : : مثل سفينة نوح ، وهي السّفن ، روى هذا المعنى سعيد بن جبير
عن ابن عباس ، وبه قال الضّحّاك ، وأبو مالك
الصفحه ٢١٣ : ابن عامر : «فتّحت» بالتشديد ، والمعنى : فتح الرّدم
عنهم (وَهُمْ مِنْ كُلِّ
حَدَبٍ) قال ابن قتيبة : من
الصفحه ١٨٨ : .
قوله تعالى : (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ) أي : عمّا يحكم في عباده من هدي وإضلال ، وإعزاز وإذلال ،
لأنه
الصفحه ٢٥٢ :
بسجدتين. وبه يقول ابن المبارك والشافعي وأحمد وإسحاق ، ورأى بعضهم فيها سجدة ،
وهو قول الثوري ومالك وأهل
الصفحه ٤٧١ : الموت ، وقد سبق ذكره في ذكر الملائكة. قال ابن مسعود :
إذا جاء ملك الموت يقبض روح المؤمن قال له : ربّك
الصفحه ٢٨٩ : الاستئذان إنما جعل لأجل السّاكن ، قاله ابن جريج. فيخرّج
في معنى «المتاع» ثلاثة أقوال : أحدها
: الأمتعة التي
الصفحه ٧١ : ،
إلّا أنه بالنون. (ذاتَ الْيَمِينِ) أي : على أيمانهم وعلى شمائلهم. قال ابن عباس : كانوا
يقلّبون في كلّ
الصفحه ١٤٣ : ابن عباس
أنه سأله نافع بن الأزرق عن هذه الآية ، فقال له : «أمّا أنا وأنت فسندخلها ،
فانظر أيخرجنا الله
الصفحه ٣١٤ : الذي استقر عليه ابن حجر في «التقريب» حيث قال : ضعيف. وعبارة الهيثمي توهم
أنه لم يضعف ، وقد وثقه بعضهم
الصفحه ١٤٩ : .
____________________________________
(٩٦٨) صحيح. أخرجه
البخاري ٣٢٠٩ و ٧٤٨٥ ومسلم ٣٦٣٧ ومالك ٢ / ٩٥٣ والطيالسي ٢٤٣٦ وأحمد ٢ / ٢٦٧ وابن
حبان
الصفحه ٢٩٠ : خَبِيرٌ
بِما يَصْنَعُونَ) في الأبصار والفروج. ثم أمر النساء بما أمر به الرجال.
قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٢٠٥ : مدّة لبثه في البلاء على أربعة أقوال :
(٩٩٣) أحدها : ثماني عشرة سنة ، رواه أنس بن مالك عن النبيّ
الصفحه ٢٨٥ :
الخلق. والثاني
: أن خاصّ
للمتكلّمين في الإفك. ثم في معناه أربعة أقوال : أحدها : ما اهتدى ، رواه ابن أبي