الصفحه ٤٣٢ : : يعلمها الله تعالى : قاله أبو مالك. والثاني : يظهرها ، قاله ابن قتيبة. والثالث : يأت بها الله في الآخرة
الصفحه ٢٩٣ : المكاتبين من سهم الرّقاب ،
روى عطاء عن ابن عباس في هذه الآية قال : هو سهم الرّقاب يعطى منه المكاتبون
الصفحه ٣٩٣ : ) ثلاثة أقوال : أحدها : أعط فضل مالك كما زادك على قدر حاجتك. والثاني : أحسن فيما افترض عليك كما أحسن في
الصفحه ٤١ :
قال الحسن ، وأبو
العالية. والثالث
: نبيّهم ، قاله
أنس بن مالك ، وسعيد بن جبير ، وقتادة ، ومجاهد في
الصفحه ٤٧٢ :
____________________________________
به. وأخرجه ابن
حبان ٣٧١ من طريق سفيان عن الحسن عن أنس بن مالك رضي الله عنه (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
الصفحه ١٣٥ : .
قال ابن الأنباري : إنما خاطب الله العرب بما يستعملون في لغتهم ، ومن كلامهم : عن
يمين القبلة وشمالها
الصفحه ٥٧٧ : واحدة ولم يحنث في يمينه. وهل ذلك خاصّ له ، أم لا؟
فيه قولان : أحدهما
: أنه عامّ ، وبه
قال ابن عباس
الصفحه ٤٤١ :
والعشاء ، قاله
أنس بن مالك.
والثالث
: أنها نزلت في
صلاة العشاء ، كان أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٧٣ : حرمتها بالمنع من
القتل فيها والسبي والكف عن صيدها وشجرها ، (وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ) لأنه خالقه ومالكه
الصفحه ٣٦٧ :
بالكلام ، ومحمّدا بالرّؤية. والثاني
: أنهم أصحاب محمّد
صلىاللهعليهوسلم ، رواه أبو مالك عن ابن عباس
الصفحه ٢٣٥ :
: القديم ، قاله الحسن ، وابن زيد. والثالث : لأنه لم يملك قطّ ، قاله مجاهد في رواية ، وسفيان بن
عيينة
الصفحه ٣٥٧ : ، وابن عامر ، وحمزة
بالسكون ، والمعنى : ما للهدهد لا أراه؟! تقول العرب : مالي أراك كئيبا ، أي :
مالك
الصفحه ٣٣١ : الزُّورَ) فيه ثمانية أقوال (١) : أحدها
: أنه الصّنم ، روى
الضّحّاك عن ابن عباس أنّ الزّور صنم كان للمشركين
الصفحه ١٤٢ : اتباعا لكسرة الثاء. وللمفسّرين في
معناه خمسة أقوال : أحدها
: قعودا ، رواه
العوفيّ عن ابن عباس. والثاني
الصفحه ٤٦٨ : مسلم
في أفراده من حديث أنس بن مالك قال : لمّا انقضت عدّة زينب قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لزيد