الصفحه ١٢١ : عاصم ، إلّا في قوله : «بكيّا» فإنه ضمّ أوّله. وقرأ ابن عباس ،
ومجاهد : «عسيّا» بالسين قال مجاهد
الصفحه ٥٤٩ : كان كبشا
أقرن قد رعى في الجنّة قبل ذلك أربعين عاما ، قاله ابن عباس في رواية مجاهد ، وقال
في رواية سعيد
الصفحه ١٠٦ : أخذ
منهم جيشا فسار بهم إلى غيرهم.
قوله تعالى : (وَجَدَها تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ) قرأ ابن كثير
الصفحه ٤٨٠ : .
____________________________________
(١١٦٩) أخرجه ابن
مردويه كما في «الدر» ٥ / ٤٠٤ عن ابن عباس. وأخرجه البيهقي ٧ / ٦٩ من طريق مهران
بن أبي
الصفحه ٤٦ : ابن عباس كالقولين ، قال الفرّاء :
ورأيت العرب تذهب في الدّلوك إلى غيبوبة الشمس ، وهذا اختيار ابن قتيبة
الصفحه ٩٧ : عن ابن عباس قال : رجع موسى
إلى الصخرة فوجد الحوت ، فجعل الحوت يضرب في البحر ، ويتبعه موسى ، حتى انتهى
الصفحه ٥٢٤ : أوّل منازلها ، قاله ابن
السّائب. وقال ابن قتيبة : إلى مستقرّ لها ، ومستقرّها : أقصى منازلها في الغروب
الصفحه ٩٨ : تُعَلِّمَنِ) قرأ ابن كثير : «تعلمني مما» بإثبات الياء في الوصل
والوقف. وقرأ نافع ، وأبو عمرو بياء في الوصل
الصفحه ١٦ :
الدّنيا ، وبيان أنه لا ينال ما يقصده منها إلّا ما قدر له ، ثم يدخل النار في
الآخرة. وقال ابن جرير
الصفحه ٢٢٨ : تعرفون نبينا ثم
كفرتم به حسدا ، فنزلت هذه الآية ، قاله ابن عباس ، وقتادة.
والثالث
: أنها في جميع
الصفحه ٢٧٢ : »
بضمّ السين ها هنا وفي سورة ص (٢) ، تابعهم المفضّل في ص. وقرأ ابن كثير ، وأبو عمرو ، وعاصم
، وابن عامر
الصفحه ١٠٨ : قال : الجبلان من قبل أرمينيّة
وأذربيجان. واختلف القرّاء في «السدّين» فقرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص عن
الصفحه ١١٣ :
قوله تعالى : (كانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ) قال ابن الأنباري : كانت لهم في علم الله قبل أن
الصفحه ١٨٣ : ، (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) أي : لنجعل ذلك فتنة لهم. وقال ابن قتيبة : لنختبرهم. قال
المفسّرون : زهرة الدنيا : بهجتها
الصفحه ١٤٦ : : أنه أراد في الجنّة على زعمكم. والثاني : في الدنيا. قال ابن الأنباري : وتقدير الآية : أرأيته
مصيبا