الصفحه ٢٣٤ : يدغم. ومن أدغمهما أجراها مجرى المثلين ، لاتّفاق الحرفين في أنهما من طرف
اللّسان وأصول الثّنايا
الصفحه ٢٦٠ : قوله (والراسخون في العلم)
وتبعهم كثير من المفسرين وأهل الأصول وقالوا الخطاب بما لا يفهم بعيد وقد روي عن
الصفحه ٣٨٠ :
والمراد هنا من يرثه من حواشيه لا أصوله ولا فروعه كما روي عن أبي بكر أنه سئل عن
الكلالة فقال : أقول فيها
الصفحه ٤٤٢ : ؟ قال : كانت لنا عجوز ترسل إلى بضاعة ـ قال
ابن مسلمة : نخل بالمدينة ـ فتأخذ من أصول السّلق فتطرحه في
الصفحه ٤٤٨ : الروايتين عن أحمد ، رحمهالله.
وقال القاضي : لا يختلف المذهب أن أصول الدية الإبل ، والذهب ، والورق ، والبقر
الصفحه ٤٦٦ : (لِتَحْكُمَ
بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ)
احتج به من ذهب من علماء الأصول إلى أنه كان صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٧١ : وردت أحاديث صحيحة كثيرة في ذلك
، وقد ذكرنا منها طرفا صالحا في كتاب «أحاديث الأصول» ومن العلماء من ادّعى
الصفحه ٥٣٨ : : طاع لهذه
الظّبية أصول هذا الشّجر ، وطاع له كذا ، أي : أتاه طوعا ، حكاه الزجّاج عن
المبرّد. وقال ابن
الصفحه ٥٦١ : رحمهالله
في «المقدمة في أصول التفسير» ، وقال : إنه من وضع الرافضة اه والظاهر أنه من وضع
الكلبي ، وسرقه منه
الصفحه ٧٩ : قتلناه. وفي كاف «ذلك» ثلاثة أقوال
: أحدها
: أنه إشارة إلى
إحياء الموتى ، فيكون الخطاب لجميع بني إسرائيل
الصفحه ١٤٠ : .
وفي موضع التّشبيه
في كاف (كَما كُتِبَ) قولان : أحدهما
: أن التّشبيه في
حكم الصّوم وصفته ، لا في عدده
الصفحه ١٤٤ : ، وابن عامر ، وحمزة ، والكسائيّ :
«ولتكملوا» بإسكان الكاف خفيفة. وقرأ أبو بكر عن عاصم بتشديد الميم ، وذلك
الصفحه ١٧٧ : أبو جعفر : «ليحكم» بضم الياء وفتح الكاف. وقرأ
مجاهد «لتحكم» بالتاء على الخطاب للنبيّ
الصفحه ١٨٢ : واختلفوا في ناسخها ، فقال الزهري : نسخها (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً).
وقيل نسخها غزو النبي
الصفحه ٢٢٨ : ، فإنه بعث إلى الناس كافة ، وغيره بعث إلى أمّته خاصة ،
هذا قول مجاهد. والثاني
: أنه عنى تفضيل
بعضهم على