الصفحه ٥٨٠ : .
وقرأ أبو عبد
الرّحمن السّلميّ وأبو الجوزاء ويحيى بن يعمر : «أو كسوتهم» بضمّ الكاف. وقد قرأ
سعيد بن جبير
الصفحه ٤٤٩ : لآدمي ، فكان متعينا ، كعوض الأموال. فإن قلنا : هي خمسة
أصول ، فإن قدرها من الذهب ألف مثقال ، ومن الورق
الصفحه ٤٢٥ : «الدر» ٢ / ٣٢٢ وقال الحافظ
ابن كثير ١ / ٥٣٣ : وهذا مرسل غريب. وكذا أخرجه الحكيم الترمذي في «نوادر الأصول
الصفحه ١٩ : ،
إلّا أنهما نصبا الكاف. وقرأ أبو هريرة ، وعاصم الجحدريّ : «ملك» بإسكان اللام من
غير الألف مع كسر الكاف
الصفحه ١٧٤ : : و
«كافّة» بمعنى الجميع ، وهو في اشتقاق اللغة : ما يكفّ الشيء في آخره ، من ذلك :
كفّة القميص ، وكلّ مستطيل
الصفحه ١٧٣ : آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ
الصفحه ١٨١ : تعالى : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) (١). والثالث
: أنها ناسخة من
وجه ، منسوخة من
الصفحه ١٨٦ :
الجماعة معناها : القبيل ، كأنه قال : كذلك يا أيها القبيل. وجائز أن تكون الكاف
للنبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥١ : ء ،
وقرأ حمزة بالرفع مع تشديد الكاف ، وقرأ الباقون بالنصب وتشديد الكاف ، فمن شدّد
أراد الإذكار عند النسيان
الصفحه ٣٨٥ : ، وإن
كانت دميمة حبسها حتى تموت ، فيرثها.
واختلف القرّاء في
فتح كاف «الكره» وضمّها في أربعة مواضع
الصفحه ٤٥٥ :
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا
الصفحه ٤٨٩ : عن الأمر. وقرأ أبو
عمران الجونيّ : «كسالى» بفتح الكاف ، وقرأ ابن السّميقع : «كسلى» ، بفتح الكاف من
الصفحه ٨ : التوحيد وعلم
الكلام : دفع شبه التشبه ـ منهاج الوصول إلى علم الأصول.
وفي علم الحديث :
جامع المسانيد ـ غرر
الصفحه ٥١ : ١ / ٣١٥ وابن حبان ٦١٦٢. وابن خزيمة في «التوحيد»
ص ٤٠ ـ ٤١ واللالكائي في «أصول الاعتقاد» ٧١١ والبيهقي في
الصفحه ١٠٧ : بذلك الإمام ابن تيمية في كتابه «مقدمة في أصول التفسير».
__________________
(١) قال القرطبي