الصفحه ٧٧ : أجاز الوقف على ذلول ، ثم أنكره عليه جدا ، وعلّل بأن التي تثير
الأرض لا يعدم منها سقي الحرث ، ومتى أثارت
الصفحه ٤٥٥ : درجة ما بين كلّ درجتين حضر الفرس الجواد
المضمّر (٢) سبعين سنة ، وإلى نحوه ذهب مقاتل. والثاني : أن معنى
الصفحه ٨٥ : . قال ابن عباس : ثم أقررتم يومئذ بالعهد ، وأنتم اليوم تشهدون على ذلك ،
فالإقرار على هذا متوجّه إلى سلفهم
الصفحه ٣٢٧ : الله من ذنبه. فلما قدم الثّقفيّ أخبرته المرأة بفعله ، فخرج يطلبه حتى دل
عليه ، فندم على صنيعه ، فوافقه
الصفحه ٦٨ : ركّب مع غيره صار نوعا آخر ، ولكن
ليس هو المراد من الآية وحده. والدليل على ذلك ما أخرجه البخاري عن سعيد
الصفحه ٢٤٨ : المصرّ عليه.
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ
الصفحه ١٩٧ :
على الجماع ، فإنه يقول : متى قدرت جامعتها ، فيكون ذلك من قوله فيئة ؛ فمتى قدر
فلم يفعل ، أمر بالطلاق
الصفحه ١٧٩ : عائشة :
ما شبع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثلاثة أيام تباعا من خبز برّ حتى مضى لسبيله.
(٩٥) وقال
الصفحه ٥١١ :
(وَالْمُنْخَنِقَةُ). والثاني
: أنه يرجع إلى ما
أكل السّبع خاصة ، والعلماء على الأوّل.
فصل
في
الصفحه ١٣٠ : جعفر : «إن القوة» و «إن
الله» بكسر الهمزة فيهما على الاستئناف ، كأنّه يقول : ولا يحزنك ما ترى من
الصفحه ١٩٢ : بكثير من فعلهم وكان
من أمر أهل الكتاب لا يأتون النساء إلّا على حرف وذلك أستر ما تكون المرأة ...
فذكر
الصفحه ٥٦٣ : مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللهِ مَنْ لَعَنَهُ اللهُ
وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ
الصفحه ٤٨٩ : قليل في نفسه ، لأنهم يقتصرون على ما يظهر ، دون ما
يخفى من القراءة والتّسبيح ، ذكره الماورديّ
الصفحه ٢٥٥ : . قوله تعالى ؛ (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ) ، قرأ أبو عمرو ما أضيف إلى مكنيّ على حرفين
الصفحه ٥١٥ : علّمتم من الجوارح ، والتّأويل أنهم سألوا عنه ولكن حذف ذكر صيد ما علّمتم ،
لأنّ في الكلام دليلا عليه. وفي