الصفحه ٤٦٢ : . فللإمام أن ينهد إليهم بمن معه ، ويبنوا على ما مضى من
صلاتهم. وإن خاف وهو مقيم ، صلى بكل طائفة ركعتين وأتمت
الصفحه ٥٩٩ : ، لكفرهما وإيماننا ،
فيرجع على الذّمّيين بما اختانا ، وينقض ما مضى من الحكم بشهادتهما تلك. وقال غيره
الصفحه ١٤٣ :
__________________
(١) البقرة : ١٣٨.
(٢) فائدة : قال
الإمام الموفّق رحمهالله
في «المغني» ٤ / ٣٢٥ ما ملخصه : (وإذا مضى من
الصفحه ١٥٤ :
، وإلا تركوا وما هم بسبيله من الزمانة وصاروا مالا على حالهم وحشوة.
الخامسة : الشيوخ. قال مالك في كتاب
الصفحه ١٨ : : الحمد لله. وقال ابن قتيبة : (الحمد) الثناء على
الرجل بما فيه من كرم أو حسب أو شجاعة ، وأشباه ذلك. والشكر
الصفحه ٤٧٦ : الله برهان ، والعبرة بطاعة الله سبحانه واتباع ما شرعه على
ألسنة الرسل الكرام ، ولهذا قال بعده : (مَنْ
الصفحه ٥٦١ : :
خاتم فضّة. قال : «من أعطاكه»؟ قال : ذاك القائم ، فإذا هو عليّ بن أبي طالب ،
أعطانيه وهو راكع ، فقرأ
الصفحه ٥٦٢ : الكلام من العامل الجارّ ، وأمال أبو عمرو
الألف. (وَاتَّقُوا اللهَ) أن تولّوهم.
(وَإِذا نادَيْتُمْ
إِلَى
الصفحه ٣١٧ :
الآناء : إني. قال
ابن فارس : يقال : مضى من الليل إنى وإنيان ، والجمع : الآناء. واختلف المفسرون
الصفحه ٣٧٢ : «رشدا» على أقوال ـ وذكرها ـ قال
سعيد بن جبير والشعبي : إن الرجل ليأخذ بلحيته وما بلغ رشده ، فلا يدفع إلى
الصفحه ٥٨١ : سعد ، فإذا
الدّم على وجهه ، فذهب سعد يشكو إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فنزل تحريم الخمر في قوله
الصفحه ٥٥ : فتسكنه ، ويقال : قد ظلم الماء
الوادي : إذا وصل منه إلى مكان لم يكن يصل إليه فيما مضى.
فإن قيل : ما وجه
الصفحه ٢٥٠ : الْحَقُّ
وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذِي
عَلَيْهِ الْحَقُّ
الصفحه ٣٣٨ :
بيوتنا ما قتلنا
هاهنا». والثاني
: أنه إسرارهم
الكفر ، والشّكّ في أمر الله. والثالث : النّدم على
الصفحه ١٤٤ : ما افترض ، كما فعلت النّصارى ، ولا تنقلوه عن زمانه كما نقلته ، (وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما