الصفحه ٢٧٦ : ء ،
ونصب «زكرياء» ، وكان يمدّ «زكرياء» في كل القرآن في رواية أبي بكر. وروى حفص عن
عاصم : تشديد الفا
الصفحه ٣٩٠ :
مشتقة من الحلال.
وقال غيره : سمّيت بذلك ، لأنها تحلّ معه أينما كان. وقرأت على شيخنا أبي منصور
الصفحه ٤٨٦ : رسوله ، والكتاب الذي أنزل مفتوحتين. والمراد بالكتاب : الذي نزل على رسوله
القرآن ، والكتاب الذي أنزل من
الصفحه ٥٥٤ : الْكِتابَ) يعني القرآن (بِالْحَقِ) أي : بالصّدق (مُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ) قال ابن
الصفحه ١١ : بالقرآن المجيد ، ودعانا بتوفيقه على الحكم إلى الأمر الرشيد ،
وقوّم به نفوسنا بين الوعد والوعيد ، وحفظه من
الصفحه ١٧ :
الضَّالِّينَ (٧))
(٩) روى أبو هريرة
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال ـ وقرأ عليه أبيّ بن كعب أمّ القرآن
الصفحه ٢١ :
____________________________________
وله شاهد من حديث
ابن مسعود أخرجه أبو عبيد في «فضائل القرآن» ص ٢١ وابن الضريس ٥٨ والحاكم ١ / ٥٥٥
الصفحه ٦٦ : «برنبوية» قرية من قرى الرّيّ. انظر «الأنساب»
للسمعاني ٥ / ٦٦.
(٦) هو الإمام القارئ
الحافظ ، أبو عبيدة
الصفحه ٧٤ : قال : نودي الذين اعتدوا في السبت ثلاثة أصوات : نودوا : يا أهل القرية ،
فانتبهت طائفة [ثم نودوا : يا
الصفحه ١١٣ : عيسى ، ورأت أمّي أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشّام».
والكتاب : القرآن.
والحكمة : السّنّة ، قاله
الصفحه ٢٥٨ : نجران النّصارى ، كفروا بالقرآن ،
وبمحمّد. والانتقام : المبالغة في العقوبة.
(إِنَّ اللهَ لا
يَخْفى
الصفحه ٢٧٨ : ، وأبو عمرو : «يبشّرك» بضم الياء ، وفتح الباء ، والتشديد في جميع القرآن
إلا في «حم عسق» : (يُبَشِّرُ
الصفحه ٣٣٩ : كثير ، وأبو عمرو ، وابن عامر ، وأبو
بكر عن عاصم : «متّ» و «متّم» و «متنا» برفع الميم في جميع القرآن
الصفحه ٤٣٢ : الْقَرْيَةِ
الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنا مِنْ
لَدُنْكَ نَصِيراً
الصفحه ٤٦٩ : .
وفي المراد بفضل
الله ورحمته قولان : أحدهما
: النّبوّة
والعصمة. والثاني
: الإسلام والقرآن
، رويا عن ابن